تعتزم المطربة اللبنانية نانسي عجرم الغناء لمنتخب الفراعنة في اليوم التالي للمباراة المرتقبة مع الجزائر خلال حفل ختام مهرجان الإعلام العربي الذي سيقام علي مسرح مدينة الإنتاج الإعلامي بالسادس من أكتوبر في 15 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.
وأعربت عن دعمها للمنتخب المصري قائلة: "بإذن الله سيفوز الفراعنة، ويصلون لكأس العالم، وسيحققون نتائج طيبة في المونديال". بحسب صحيفة الأهرام الأربعاء.
وستغني نانسي أغنية جديدة كتبت خصيصا عن مصر باسم "مصر العروسة المحروسة" من تأليف أيمن بهجت قمر، وألحان عمار الشريعي.
وقالت نانسي أثناء تسجيل الأغنية: "أنا أصلا أحب مصر جدا، وأحب أي عمل مقدم لمصر، وعندما سمعت هذه الأغنية أحببتها وحفظتها بمجرد قراءتها، وكنت أظن أن تسجيلها سيستغرق ساعتين على الأقل، ولكني أنهيتها في نصف ساعة فقط لجمال كلماتها، وحلاوة لحنها وسهولته".
الأغنية يقول مطلعها: "مصر العروسة محروسة رباني، ولا بعد دور الأم دور تاني، شباكها مفتوح عالبحري، باعشقها من قبلي وبحري، وأنا لو بايدي فانوي سحري، أتمنى آخدها في أحضاني".
وأشارت نانسي إلى أنها ستشجع المنتخب المصري في المباراة التي ستقام بينه وبين المنتخب الجزائري في الجولة الأخيرة من تصفيات إفريقيا المؤهلة لكأس العالم السبت 14 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.
وتعليقا على الهجوم الذي تعرضت له من قِبَل الجمهور الجزائري بعد إعلانها تشجيع مصر، قالت: "بالتأكيد سأشجع المنتخب المصري، فإذا لم أشجعه فمن سأشجع إذن، أما عن الهجوم فأنا ليس لدي أي تعليق بشأنه، ولكني أدعوهم للتحلي بالروح الرياضية، وأنا ممكن أن أشجع المنتخب الجزائري، ولكن في حالة واحدة فقط، عندما يلعب مع أي منتخب غير المنتخب المصري".
جدير بالذكر أن نانسي غنت من قبل لمصر أغنية "أنا مصري" ولاقت نجاحا كبيرا مع الجمهور.
سفيرة النوايا الحسنة
كانت اليونيسيف قد عينت مؤخرا نانسي سفيرة للأطفال والأمومة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ لشهرتها وشعبيتها وجمهورها الكبير، والممتد من المحيط إلى الخليج، ولسمعتها الطيبة والنظيفة، ولقربها من الأطفال، وتعاطفها معهم، وغنائها لهم، ولأنّها أم لطفلة، وترضعها بشكل طبيعي.
وكشفت نانسي عن أن اهتمامها بالتوعية بمرض سرطان الثدي بدأ عقب حرب إسرائيل على لبنان في يوليو/تموز 2006، مشيرة إلى أنها لاحظت أن الإصابة بهذا المرض قد ارتفعت نسبته مثل غيره من الأنواع الأخرى بعد الحرب.
وقالت: "بدأت أسمع من بعض العائلات والأشخاص المقربين إصابة البعض منهن بهذا المرض، فرحت أحلّل سبب تكاثر هذا المرض، وعللّت ذلك بأسباب عدّة منها الحرب التي سبّبت كثيرًا من الضغوط وتوتر الأعصاب التي تحكم علاقات الناس فيما بينهم. قد نعتبر هذه الأمور تفاصيل غير مهمة، لكن توتر الأعصاب على المدى الطويل يؤدي إلى الإصابة بهذا المرض، بحسب مجلة "سيدتي". الله عليكي يا نانسي تحياتي
وأعربت عن دعمها للمنتخب المصري قائلة: "بإذن الله سيفوز الفراعنة، ويصلون لكأس العالم، وسيحققون نتائج طيبة في المونديال". بحسب صحيفة الأهرام الأربعاء.
وستغني نانسي أغنية جديدة كتبت خصيصا عن مصر باسم "مصر العروسة المحروسة" من تأليف أيمن بهجت قمر، وألحان عمار الشريعي.
وقالت نانسي أثناء تسجيل الأغنية: "أنا أصلا أحب مصر جدا، وأحب أي عمل مقدم لمصر، وعندما سمعت هذه الأغنية أحببتها وحفظتها بمجرد قراءتها، وكنت أظن أن تسجيلها سيستغرق ساعتين على الأقل، ولكني أنهيتها في نصف ساعة فقط لجمال كلماتها، وحلاوة لحنها وسهولته".
الأغنية يقول مطلعها: "مصر العروسة محروسة رباني، ولا بعد دور الأم دور تاني، شباكها مفتوح عالبحري، باعشقها من قبلي وبحري، وأنا لو بايدي فانوي سحري، أتمنى آخدها في أحضاني".
وأشارت نانسي إلى أنها ستشجع المنتخب المصري في المباراة التي ستقام بينه وبين المنتخب الجزائري في الجولة الأخيرة من تصفيات إفريقيا المؤهلة لكأس العالم السبت 14 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.
وتعليقا على الهجوم الذي تعرضت له من قِبَل الجمهور الجزائري بعد إعلانها تشجيع مصر، قالت: "بالتأكيد سأشجع المنتخب المصري، فإذا لم أشجعه فمن سأشجع إذن، أما عن الهجوم فأنا ليس لدي أي تعليق بشأنه، ولكني أدعوهم للتحلي بالروح الرياضية، وأنا ممكن أن أشجع المنتخب الجزائري، ولكن في حالة واحدة فقط، عندما يلعب مع أي منتخب غير المنتخب المصري".
جدير بالذكر أن نانسي غنت من قبل لمصر أغنية "أنا مصري" ولاقت نجاحا كبيرا مع الجمهور.
سفيرة النوايا الحسنة
كانت اليونيسيف قد عينت مؤخرا نانسي سفيرة للأطفال والأمومة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ لشهرتها وشعبيتها وجمهورها الكبير، والممتد من المحيط إلى الخليج، ولسمعتها الطيبة والنظيفة، ولقربها من الأطفال، وتعاطفها معهم، وغنائها لهم، ولأنّها أم لطفلة، وترضعها بشكل طبيعي.
وكشفت نانسي عن أن اهتمامها بالتوعية بمرض سرطان الثدي بدأ عقب حرب إسرائيل على لبنان في يوليو/تموز 2006، مشيرة إلى أنها لاحظت أن الإصابة بهذا المرض قد ارتفعت نسبته مثل غيره من الأنواع الأخرى بعد الحرب.
وقالت: "بدأت أسمع من بعض العائلات والأشخاص المقربين إصابة البعض منهن بهذا المرض، فرحت أحلّل سبب تكاثر هذا المرض، وعللّت ذلك بأسباب عدّة منها الحرب التي سبّبت كثيرًا من الضغوط وتوتر الأعصاب التي تحكم علاقات الناس فيما بينهم. قد نعتبر هذه الأمور تفاصيل غير مهمة، لكن توتر الأعصاب على المدى الطويل يؤدي إلى الإصابة بهذا المرض، بحسب مجلة "سيدتي". الله عليكي يا نانسي تحياتي