علي الرغم من تدهور شعبية الرئيس الأمريكي باراك أوباما منذ مطلع هذا الصيف بين البيض والسود..وبين الأغنياء والفقراء
إلا أن أوباما حاليا بدأ التفكير مجددا في مستقبله السياسي وبدأ يضع الحلول العملية عله يكتسب المزيد من النقاط الجديدة لصالحه
فاوباما في الثلث الأخير من عامه الأول كرئيس للبلاد أصبح يعاني من تحديات خطيرة قد تعصف بمستقبله السياسي نهائيا وتجعل من أجندته السياسية التي وعد بها المواطن الأمريكي لا شيء.. بل وربما تجعل منه أكبر مهرج في التاريخ الأمريكي!
فأولا، لا يكاد يمضي شهر بدون استقاله أحد مستشاريه الذي كان يعول عليه إصلاح بعض الأخطاء او إحداث أي تقدم في حياة المواطن الأمريكي حتي أن النائب الديمقراطي "بيني تومسون" رئيس لجنة الأمن القومي بمجلس النواب اكد في أكثر من مناسبة أن الرئيس يصاب بحالة قلق وتوتر مع الفقدان المستمر لمستشاريه الأساسيين بالإستقالة في وقت يكون فيه أوباما في امس الحاجة الي تعاون من حوله وتضافر الجهود لتحقيق أحلامه للشعب الأمريكي].
السبت 12 من سبتمبر سنة 2009م - 22 من رمضان سنة 1430هـ -
المصدر: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ولاتحرمينا ـ ،ـمن جديدكـ المميز والرائع
~~~ الموضوع رائع ~~~ && الخبر جميل ونصر لله بأذن الله &&
ويسلموـوـوـوـوـوـوـوـوـوـوـوـوـوـوـوا
وتقبلي مروري
..~~ الحنون ~~ ..
الحنونالخميس أكتوبر 29, 2009 9:17 am