أعرب النجم البرازيلي رونالدو عن استعداده ليكون احتياطياً في تشكيلة منتخب بلاده لكرة القدم لمرافقته إلى نهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا عام 2010.
ومن المتوقع أن يعود رونالدو للمشاركة مع فريقه كورينثيانز اليوم السبت بعد أن غاب منذ تموز/يوليو الماضي بسبب كسر في يده.
وقال الهداف البرازيلي في مؤتمر صحافي: "أرغب في العودة إلى المنتخب والذهاب إلى كأس العالم، إنه أمر واضح،عندما ننضم إلى التشكيلة لا نعرف إذا كنا سنشارك أساسيين أم لا، وفي حال استدعائي سأكون مستعدا لمرافقة المنتخب".
وابتعد رونالدو (يبلغ الثالثة والثلاثين في 22 أيلول/سبتمبر الجاري) لأكثر من عام عن الملاعب بسبب الإصابة، ثم ساهم في آذار/مارس الماضي في فوز فريقه ببطولة ولاية ساو باولو وكأس البرازيل، كما أنه سجل ستة أهداف في آخر خمس مباريات رافعاً رصيده في صفوف الفريق إلى 17 هدفاً في 25 مباراة.
ولعب رونالدو، الذي احترف سابقاً في أندية كروزيرو البرازيلي وآيندهوفن الهولندي وبرشلونة الإسباني وإنتر ميلان وميلان الإيطاليين وريال مدريد الإسباني، دوراً رئيساً في فوز منتخب البرازيل بلقب مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، بعد أن أحرز اللقب عام 1994 أيضاً عندما كان في السابعة عشرة من عمره من دون أن يخوض أي مباراة في النهائيات، وهو يحمل الرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة في نهائيات كأس العالم (15 هدفا).
ولا يدخل الهداف البرازيلي ضمن خطط مدرب منتخب السامبا وزميله السابق كارلوس دونغا الفائز أيضا بكأس العالم عامي 1994 و2002
ومن المتوقع أن يعود رونالدو للمشاركة مع فريقه كورينثيانز اليوم السبت بعد أن غاب منذ تموز/يوليو الماضي بسبب كسر في يده.
وقال الهداف البرازيلي في مؤتمر صحافي: "أرغب في العودة إلى المنتخب والذهاب إلى كأس العالم، إنه أمر واضح،عندما ننضم إلى التشكيلة لا نعرف إذا كنا سنشارك أساسيين أم لا، وفي حال استدعائي سأكون مستعدا لمرافقة المنتخب".
وابتعد رونالدو (يبلغ الثالثة والثلاثين في 22 أيلول/سبتمبر الجاري) لأكثر من عام عن الملاعب بسبب الإصابة، ثم ساهم في آذار/مارس الماضي في فوز فريقه ببطولة ولاية ساو باولو وكأس البرازيل، كما أنه سجل ستة أهداف في آخر خمس مباريات رافعاً رصيده في صفوف الفريق إلى 17 هدفاً في 25 مباراة.
ولعب رونالدو، الذي احترف سابقاً في أندية كروزيرو البرازيلي وآيندهوفن الهولندي وبرشلونة الإسباني وإنتر ميلان وميلان الإيطاليين وريال مدريد الإسباني، دوراً رئيساً في فوز منتخب البرازيل بلقب مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، بعد أن أحرز اللقب عام 1994 أيضاً عندما كان في السابعة عشرة من عمره من دون أن يخوض أي مباراة في النهائيات، وهو يحمل الرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة في نهائيات كأس العالم (15 هدفا).
ولا يدخل الهداف البرازيلي ضمن خطط مدرب منتخب السامبا وزميله السابق كارلوس دونغا الفائز أيضا بكأس العالم عامي 1994 و2002