إفتخروا يا أبناء بلدي,,,فلدينا المكتشفين,,,ولدينا الأكاديميين:
طالب سوري في كلية العلوم,,,
-لن أطيل عليكم بمقدماتي ,,,تابعوا الخبر من مصدره:
بطيخ يمكن التهامه مع بذوره دون الحاجة إلى نزعها ، هو باختصار الاكتشاف الذي توصل إليه الطالب أيمن ناصيف خريج كلية العلوم ، بعد أن أجرى مجموعة من الدراسات على نبتة بطيخ وجدها في بستانه؟؟ ، بذورها بيضاء دون غلاف أسود متخشب.
[size=16]أيمن ناصيف قرر إجراء الاختبارات المتوالية للتأكد أن هذه الصفة موجودة في جينوم تلك النبتة، فأجرى اختباراته في بستانه ومشتل والده على مدى ثلاث سنوات أسفرت عن استمرار هذا الصنف في التكاثر وكل مرة بنفس المواصفات الذي دل بأن هذه الصفة انتقلت إلى الأجيال عبر الجينات وباتت صفة وراثية ، فقرر اطلاع المهتمين على مشروعه عله يجد الدعم الذي يمكنه من تطوير بحثه الحالي وأبحاثه اللاحقة التي ينوي تنفيذها.
شام برس التقت أيمن ناصيف الذي حدثنا عن الصنف الذي اكتشفه بأنه نوع نادر من البطيخ ، وصفة الندرة فيه أن البذور التي تتشكل ضمنه ، قد سقط الجزء المتخشب من غلافه ، بحيث يمكن لأي شخص أن يأكل البطيخ دون الحاجة إلى نزع البذور التي هي لب فقط ، فضلاً عن أن هذه البذور يمكن زراعتها فورا ً.
[size=16]البداية
كانت من ملاحظاته وقراءاته لتجارب الآخرين التي جاءت ربما من أشخاص بسطاء
ومزارعين عاديين تمكنوا من نشر أصناف من النباتات الجديدة عبر العالم
ومنها البرتقال ” أبو صرة ”
الخالي من البذور، الذي توصل إليه فلاح أمريكي كان قد لاحظ في حديقته وجود
شجرة لها فرع ينتج ثماراً من دون بذور فأخذ جزءاً منه ، وكاثره تكاثراً
إعاشياً كي يحافظ على نفس”الجينوم” وبعد التكاثر أصبحت كل الثمار من دون بذور وانتشر هذا الصنف في العالم، وانطلاقاً من مثل هذه التجارب الفردية والبسيطة حاول أن يطور ملاحظاته على صنف البطيخ الذي اكتشفه رغم أن البعض اعتبر أن التجربة مستحيلة،
لكنه قرر خوض التجربة والوصول إلى النتائج التي تقنعه، فزرع البذور في
حواضن خاصة في مشتل والده أسفرت عن ملاحظته أن نسبة الإنتاش تكاد تكون مئة
في المئة وحتى عند عدم حدوث الإنتاش فالسبب يكون ميكانيكياً وليس عضوياً
كالتهام النمل للبذار أو أذية القوراض للحواضن.نجح الإنتاش ضمن الحواضن فأخذها أيمن
إلى الحقل، وبدأ بصنع تلقيح ذاتي لها بيده كي لا تتعرض النبتة للتلقيح
الخارجي، وكي يتأكد من صفاء السلالة ويبحث عن مصدر الصفة للتأكد مما إذا
كانت صفة ثابتة أو عرضية، فوجد أن هذه الصفة دخلت إلى المورثات وورثت
للأجيال اللاحقة خلال عدة أجيال حتى تأكد من ثبات الصفة الجديدة النادرة
وجمع كمية كبيرة من البذار.
أيمن
أكد أن الأمر لم يعد تجربة بل أصبح واقعاً فعلياً لكن الأمر يحتاج إلى
الدراسة العلمية الأكاديمية لتوثيق البحث و يمكن لاحقاً العمل على صفات
جديدة للثمرة مثل حجمها ونسبة السكر وغيرها.
وعن الصفات الأخرى المميزة
لهذا النبات أوضح أيمن ناصيف أن هذه الثمار جاءت أكثر حلاوة من غيرها لكنه
لم يجزم بعد إن كانت هذه الصفة من ضمن الجينوم”الذخيرة الوراثية”لهذه
البذرة أم بسبب ظروف الزراعة، وأضاف أن هذه النباتات جاءت جميعها بحجم
يتراوح ما بين 6-8 كيلو وهو الحجم المناسب للتصدير فغالباً البطيخ الذي
يصلنا مستورداً من دول أخرى يكون بهذا الحجم.
وبالنسبة لمساعدة الجهات العلمية والزراعية في سورية له، أوضح أن تجاربه كانت شخصية لم يلقَ فيها أي مساعدة من أي شخص، مشيراً إلى أنه عرض
عمله على عدة مهندسين زراعين الذين أكدوا أن الموضوع مهم ويحتاج إلى من
يهتم به ويتبناه كونه يحتاج إلى الكثير من الجهد والاهتمام للوصول إلى
إنتاج سلالة والتمكن من بيعها عالمياً وتكون سورية هي المصدر الوحيد في
العالم لإنتاج و بيع مثل هذه البذور.
[/size]
[/size]طالب سوري في كلية العلوم,,,
-لن أطيل عليكم بمقدماتي ,,,تابعوا الخبر من مصدره:
*دمشق*شام برس*15/6/2009*:
بطيخ يمكن التهامه مع بذوره دون الحاجة إلى نزعها ، هو باختصار الاكتشاف الذي توصل إليه الطالب أيمن ناصيف خريج كلية العلوم ، بعد أن أجرى مجموعة من الدراسات على نبتة بطيخ وجدها في بستانه؟؟ ، بذورها بيضاء دون غلاف أسود متخشب.
[size=16]أيمن ناصيف قرر إجراء الاختبارات المتوالية للتأكد أن هذه الصفة موجودة في جينوم تلك النبتة، فأجرى اختباراته في بستانه ومشتل والده على مدى ثلاث سنوات أسفرت عن استمرار هذا الصنف في التكاثر وكل مرة بنفس المواصفات الذي دل بأن هذه الصفة انتقلت إلى الأجيال عبر الجينات وباتت صفة وراثية ، فقرر اطلاع المهتمين على مشروعه عله يجد الدعم الذي يمكنه من تطوير بحثه الحالي وأبحاثه اللاحقة التي ينوي تنفيذها.
شام برس التقت أيمن ناصيف الذي حدثنا عن الصنف الذي اكتشفه بأنه نوع نادر من البطيخ ، وصفة الندرة فيه أن البذور التي تتشكل ضمنه ، قد سقط الجزء المتخشب من غلافه ، بحيث يمكن لأي شخص أن يأكل البطيخ دون الحاجة إلى نزع البذور التي هي لب فقط ، فضلاً عن أن هذه البذور يمكن زراعتها فورا ً.
[size=16]البداية
كانت من ملاحظاته وقراءاته لتجارب الآخرين التي جاءت ربما من أشخاص بسطاء
ومزارعين عاديين تمكنوا من نشر أصناف من النباتات الجديدة عبر العالم
ومنها البرتقال ” أبو صرة ”
الخالي من البذور، الذي توصل إليه فلاح أمريكي كان قد لاحظ في حديقته وجود
شجرة لها فرع ينتج ثماراً من دون بذور فأخذ جزءاً منه ، وكاثره تكاثراً
إعاشياً كي يحافظ على نفس”الجينوم” وبعد التكاثر أصبحت كل الثمار من دون بذور وانتشر هذا الصنف في العالم، وانطلاقاً من مثل هذه التجارب الفردية والبسيطة حاول أن يطور ملاحظاته على صنف البطيخ الذي اكتشفه رغم أن البعض اعتبر أن التجربة مستحيلة،
لكنه قرر خوض التجربة والوصول إلى النتائج التي تقنعه، فزرع البذور في
حواضن خاصة في مشتل والده أسفرت عن ملاحظته أن نسبة الإنتاش تكاد تكون مئة
في المئة وحتى عند عدم حدوث الإنتاش فالسبب يكون ميكانيكياً وليس عضوياً
كالتهام النمل للبذار أو أذية القوراض للحواضن.نجح الإنتاش ضمن الحواضن فأخذها أيمن
إلى الحقل، وبدأ بصنع تلقيح ذاتي لها بيده كي لا تتعرض النبتة للتلقيح
الخارجي، وكي يتأكد من صفاء السلالة ويبحث عن مصدر الصفة للتأكد مما إذا
كانت صفة ثابتة أو عرضية، فوجد أن هذه الصفة دخلت إلى المورثات وورثت
للأجيال اللاحقة خلال عدة أجيال حتى تأكد من ثبات الصفة الجديدة النادرة
وجمع كمية كبيرة من البذار.
أيمن
أكد أن الأمر لم يعد تجربة بل أصبح واقعاً فعلياً لكن الأمر يحتاج إلى
الدراسة العلمية الأكاديمية لتوثيق البحث و يمكن لاحقاً العمل على صفات
جديدة للثمرة مثل حجمها ونسبة السكر وغيرها.
وعن الصفات الأخرى المميزة
لهذا النبات أوضح أيمن ناصيف أن هذه الثمار جاءت أكثر حلاوة من غيرها لكنه
لم يجزم بعد إن كانت هذه الصفة من ضمن الجينوم”الذخيرة الوراثية”لهذه
البذرة أم بسبب ظروف الزراعة، وأضاف أن هذه النباتات جاءت جميعها بحجم
يتراوح ما بين 6-8 كيلو وهو الحجم المناسب للتصدير فغالباً البطيخ الذي
يصلنا مستورداً من دول أخرى يكون بهذا الحجم.
وبالنسبة لمساعدة الجهات العلمية والزراعية في سورية له، أوضح أن تجاربه كانت شخصية لم يلقَ فيها أي مساعدة من أي شخص، مشيراً إلى أنه عرض
عمله على عدة مهندسين زراعين الذين أكدوا أن الموضوع مهم ويحتاج إلى من
يهتم به ويتبناه كونه يحتاج إلى الكثير من الجهد والاهتمام للوصول إلى
إنتاج سلالة والتمكن من بيعها عالمياً وتكون سورية هي المصدر الوحيد في
العالم لإنتاج و بيع مثل هذه البذور.
[/size]
***شام برس***
ت*؟*؟*ق
ع*؟*ي
ل
طول عمرنا منشكي:ماعنا علم ولاعلماء,,يس بأمريكا؟؟ وأوروبا؟؟
ولنا الآن أن نفتخر بهذ الإختراع المُدَوِي-بطيخ بدون بذر-
وإلى علماء أمريكا العباقرة أقول هذا البيت:
ياعوازل فلفلوا بطيخــكم مر,,
وبطيخـنــا حلو وبـــــلا بذر؟؟
=======
أخيراً:
-طول عمري حظي أسود
-إلا بالــــبـطيـخ أبيض
~~~~~~~
وتهانينا
نجح الصبي.
ت*؟*؟*ق
ع*؟*ي
ل
طول عمرنا منشكي:ماعنا علم ولاعلماء,,يس بأمريكا؟؟ وأوروبا؟؟
ولنا الآن أن نفتخر بهذ الإختراع المُدَوِي-بطيخ بدون بذر-
وإلى علماء أمريكا العباقرة أقول هذا البيت:
ياعوازل فلفلوا بطيخــكم مر,,
وبطيخـنــا حلو وبـــــلا بذر؟؟
=======
أخيراً:
-طول عمري حظي أسود
-إلا بالــــبـطيـخ أبيض
~~~~~~~
وتهانينا
نجح الصبي.