اليوم جايب لكم قصيده وراح تلاحظون
ان فيه شي من التغير ومختلفه عن القصايد
السابقه بس اللي اتمناه انها تنال اعجابكم
ورضاكم طبعا قصيده عاديه جات في بالي
وكتبتها
وهي بعنوان
((مــــريم))
شفت انا مريم على ذاك الغدير
زاهيه بالحسن والزين والمظهر حسين
طلعها طلع البدر في يومٍ كسير
تنور ظلمه الليل واجواءه تزين
تسحر قلب من ناظر وقلبه حسير
ينشرح صدره ويصير حاله رزين
وتتنفس ازهار عمره وينسى الحشير
وأيام التعاسه والشقى والوقت الحزين
ودي اوصفها لكن وصفي ما يصير
بيكون ناقص ومقصر باوصافها وشين
اذا اقبلت تقول للقمر اجلس عالحصير
مكانك هنا وانا بالسما ازهى وازيـن
مريم لها من المنزله الشي الكثير
الله يخليها لامه وابوها والقرين
وتقبلوا تحياتي