(1)
[/size][/center]حينما يخشى الحبيب فقد حبيبته يلجأ إلى الهرب والإبتعاد كي تبحث
عنه فتشعر أنها بفقده تفقد العالم كله.
(2)
قلت لها:لا تغيبي , لأن غيابُكِ يجعلني إنسان لا روح له فهل يرضيك أن أعيش
بلا روح.
سيدتي ان كنت قد أخطأت في حقك فأنا أعتذر وإن كنت قد اخطأت في حقي فأنا
أعتذر , بل سأعتذر في كل لحظة من أجل أن تبقين بقربي , وأشاهد عينيك وأتنفس رحيق هواك.
(3)
إبتعدت لأنها عاشقة حره , وقالت : حبك سيقيدني ويجعلني أسيرةً لك , وأنا مثل الصقر .
قلت: لها الصقر ياسيدتي يتزوج ويبقى في العش مع حبيبته وعندما يريد أن يطير يدعها تطير
فالحب ليس أسراً أو قيداً. بل هو أجمل ما حبانا الله به.
(4)
قبل الوداع قلت لها: دعيني أشاهد عينيك وألمس يديك فأنا أعرف أنني لن اراك الأن.
فقررت انا وهي أن نبقى معاً . وأن يمتد يومنا هذا لآخر يوم في عمرنا , لأننا إكتشفنا أننا لا نقوى على الفراق .
(5)
سالني أحد العشاق حديثي العهد بالعشق , قال لي : ألا تخاف من الغدر أو أن تهجرك حبيبتك
قلت له حتى وإن هجرتني فسأعيش عمري كله عاشقاً لها. هائماً بحبها . لأن حبها هو ما جعل قلبي ينبض .
لذلك يجب أن أرد لها الدين حتى في آخر يوم لي .
(6)
حينما أتتني بعد الفراق سألتها : لم عدت لي ؟ قالت : كي تسألني هذا السؤال
وأجيبك لم أستطع فراقك....!
عنه فتشعر أنها بفقده تفقد العالم كله.
(2)
قلت لها:لا تغيبي , لأن غيابُكِ يجعلني إنسان لا روح له فهل يرضيك أن أعيش
بلا روح.
سيدتي ان كنت قد أخطأت في حقك فأنا أعتذر وإن كنت قد اخطأت في حقي فأنا
أعتذر , بل سأعتذر في كل لحظة من أجل أن تبقين بقربي , وأشاهد عينيك وأتنفس رحيق هواك.
(3)
إبتعدت لأنها عاشقة حره , وقالت : حبك سيقيدني ويجعلني أسيرةً لك , وأنا مثل الصقر .
قلت: لها الصقر ياسيدتي يتزوج ويبقى في العش مع حبيبته وعندما يريد أن يطير يدعها تطير
فالحب ليس أسراً أو قيداً. بل هو أجمل ما حبانا الله به.
(4)
قبل الوداع قلت لها: دعيني أشاهد عينيك وألمس يديك فأنا أعرف أنني لن اراك الأن.
فقررت انا وهي أن نبقى معاً . وأن يمتد يومنا هذا لآخر يوم في عمرنا , لأننا إكتشفنا أننا لا نقوى على الفراق .
(5)
سالني أحد العشاق حديثي العهد بالعشق , قال لي : ألا تخاف من الغدر أو أن تهجرك حبيبتك
قلت له حتى وإن هجرتني فسأعيش عمري كله عاشقاً لها. هائماً بحبها . لأن حبها هو ما جعل قلبي ينبض .
لذلك يجب أن أرد لها الدين حتى في آخر يوم لي .
(6)
حينما أتتني بعد الفراق سألتها : لم عدت لي ؟ قالت : كي تسألني هذا السؤال
وأجيبك لم أستطع فراقك....!