رحل القلب عن الجسد ...فماذا تبقي لجسد يحيابلا قلب؟؟!!
هكذا أنت معذبتي تُعذبيني...تُزلزليني..تجرحيني تشوقيني..
تقربيني...تبعديني تؤلميني...تزيدي حنيني..
ثم تحطميني ما أخذتُ منكِ سوى الجراح ...
وما تعلمتُ منكِ الا الترح أحببتكِ رغم أني لا أضع للحب مكان تعلقت بكِ ..
رغم أنكِ دائما زرعت فيّ الخذلان لمَ تقتليني؟؟
لمَ تجرحيني؟؟أهذا هو الحب الذي وعدتيني به ؟؟؟؟
أهذا ما تركه قلبكٌ لي ؟؟الحطام..القسوة ..
الجراح تتركيني..ومن غير أعذارتحطميني..
وتقسي علي كعادتكِ لكن تذكري معذبتي
أن قلبي لكِ أخلص وبكِ أشتعلت نيرانه ولكِ دوما ً
به حيز ما ملكه غير نوركِ أحبكِ أقولها رغم كبريائي
ليتني أستطيع كرهكِ ليت قلبي يقسى يوماً مثل قسوة قلبكِ رغم أن قلبي مات منكِ ألفاً ...
الا انه دوماً يرحمكِ هذا قدري الذي لم تكتبه يداي وهكذا أنتِ معذبتي ..
كنتِ صفحات من قدري كنتِ الماضي..
الحاضر ..المستقبل لكن وبعد أن أقفلتِ بابكِ ... رحل الحاضر ...
وإندثرالمستقبل ولم يتبقى الا أشواك الماضي اطمئني معذبتي فأنا سأصيرها ورودا ًسأعطرها بدفء وطيبة قلبكِ ...
وصفاء روحي وأنفاسي المقبوضة منكِ قاتلتي ودموعي الغاليه التي هدِرت من أجلكِ معذبتي وضحكتي التي سلبتيها أحلامي ....
هكذا هو الانسان يحب..يجرح..يلّوع..ثم يرحل وسنرحل جميعا ًيوما ًفهل فكرتي بجسدي الراحل فأنا أحيا ميت ..
وأنام ميت..
وأفيق ميت..
فأتنفس هواء الخيانة وأتذوق طعم المرارة هل هذا ما وعدتيني به ؟؟؟ويلكِ مني لو أن قلبي حجر ....
ويلكِ مني لو أن عيني نيران ....
لكنت ما أنت مني من دمعة واحدة محرقة فمتى أنساكِ ؟؟؟وهل سأنساك ؟؟؟انتهت الحكايةالخريفية ....
انتهت حكايتنا الدافئة بلا حطب أو نار ...
ولكن يبقى السؤال راسخ في ذهني ...
هل سانساك ؟؟ومتى يكون النسيان ؟؟هل سينساك قلمي ؟؟هل سينساك لساني وعيوني ؟؟
هل سأنسى من عذبني ؟؟من حطمني .. من قتلني حي ؟؟الوداع وما أسهل لفظها...
وما أصعب الاحساس بها ...
وما أشد حزنا ً منها إلا صاحبها ويودعني معذبي ..
يودعني بعد ان أهديته درتي النفيسة بعد أن سلمته قلبي بين راحيته بعد ما أهديته
احلامي وأوهامي الضائعه فشكرا ً لكِ معذبتي...
شكرا ً على أمر الذكريات ...
شكرا ً على قسوة قلبكِ ...
شكراً على فيضك الحنان لي ...
شكرا ً.. وشكرا ً .. وشكرا ًودعائي لك بالهداية والصلاح ولا أتمنى
لك سوى السعادة وإن لم تكن بدنياك فلتحصدها بآخرتكِ
... اللهم أمين ...
لعل الله ينسيني من تركني بلا عذر راجح ... بلا سبب مقنع لعل الله ينسيني من احببت
.. ومن تمنيت أن أكره لعل الله ينسيني الاحزان .. ويخلصني من الأوهام لعل الله ييسر دربي ...
ويجمعني بحبيبي الدائم برسولي .. شفيعي .. نذيري فهذه الدنيا خائنة ..
لا نحصد منها الا الأشواك المريرةوانا ماعدت أتأمل فيها خيراً ...
فمعذبتي .. تركتني وأعود من جديد في وحدتي ...
فسلامي لكِ يا ....... (( معذبتي ))
هكذا أنت معذبتي تُعذبيني...تُزلزليني..تجرحيني تشوقيني..
تقربيني...تبعديني تؤلميني...تزيدي حنيني..
ثم تحطميني ما أخذتُ منكِ سوى الجراح ...
وما تعلمتُ منكِ الا الترح أحببتكِ رغم أني لا أضع للحب مكان تعلقت بكِ ..
رغم أنكِ دائما زرعت فيّ الخذلان لمَ تقتليني؟؟
لمَ تجرحيني؟؟أهذا هو الحب الذي وعدتيني به ؟؟؟؟
أهذا ما تركه قلبكٌ لي ؟؟الحطام..القسوة ..
الجراح تتركيني..ومن غير أعذارتحطميني..
وتقسي علي كعادتكِ لكن تذكري معذبتي
أن قلبي لكِ أخلص وبكِ أشتعلت نيرانه ولكِ دوما ً
به حيز ما ملكه غير نوركِ أحبكِ أقولها رغم كبريائي
ليتني أستطيع كرهكِ ليت قلبي يقسى يوماً مثل قسوة قلبكِ رغم أن قلبي مات منكِ ألفاً ...
الا انه دوماً يرحمكِ هذا قدري الذي لم تكتبه يداي وهكذا أنتِ معذبتي ..
كنتِ صفحات من قدري كنتِ الماضي..
الحاضر ..المستقبل لكن وبعد أن أقفلتِ بابكِ ... رحل الحاضر ...
وإندثرالمستقبل ولم يتبقى الا أشواك الماضي اطمئني معذبتي فأنا سأصيرها ورودا ًسأعطرها بدفء وطيبة قلبكِ ...
وصفاء روحي وأنفاسي المقبوضة منكِ قاتلتي ودموعي الغاليه التي هدِرت من أجلكِ معذبتي وضحكتي التي سلبتيها أحلامي ....
هكذا هو الانسان يحب..يجرح..يلّوع..ثم يرحل وسنرحل جميعا ًيوما ًفهل فكرتي بجسدي الراحل فأنا أحيا ميت ..
وأنام ميت..
وأفيق ميت..
فأتنفس هواء الخيانة وأتذوق طعم المرارة هل هذا ما وعدتيني به ؟؟؟ويلكِ مني لو أن قلبي حجر ....
ويلكِ مني لو أن عيني نيران ....
لكنت ما أنت مني من دمعة واحدة محرقة فمتى أنساكِ ؟؟؟وهل سأنساك ؟؟؟انتهت الحكايةالخريفية ....
انتهت حكايتنا الدافئة بلا حطب أو نار ...
ولكن يبقى السؤال راسخ في ذهني ...
هل سانساك ؟؟ومتى يكون النسيان ؟؟هل سينساك قلمي ؟؟هل سينساك لساني وعيوني ؟؟
هل سأنسى من عذبني ؟؟من حطمني .. من قتلني حي ؟؟الوداع وما أسهل لفظها...
وما أصعب الاحساس بها ...
وما أشد حزنا ً منها إلا صاحبها ويودعني معذبي ..
يودعني بعد ان أهديته درتي النفيسة بعد أن سلمته قلبي بين راحيته بعد ما أهديته
احلامي وأوهامي الضائعه فشكرا ً لكِ معذبتي...
شكرا ً على أمر الذكريات ...
شكرا ً على قسوة قلبكِ ...
شكراً على فيضك الحنان لي ...
شكرا ً.. وشكرا ً .. وشكرا ًودعائي لك بالهداية والصلاح ولا أتمنى
لك سوى السعادة وإن لم تكن بدنياك فلتحصدها بآخرتكِ
... اللهم أمين ...
لعل الله ينسيني من تركني بلا عذر راجح ... بلا سبب مقنع لعل الله ينسيني من احببت
.. ومن تمنيت أن أكره لعل الله ينسيني الاحزان .. ويخلصني من الأوهام لعل الله ييسر دربي ...
ويجمعني بحبيبي الدائم برسولي .. شفيعي .. نذيري فهذه الدنيا خائنة ..
لا نحصد منها الا الأشواك المريرةوانا ماعدت أتأمل فيها خيراً ...
فمعذبتي .. تركتني وأعود من جديد في وحدتي ...
فسلامي لكِ يا ....... (( معذبتي ))