وِيضٍرٍ بْهَا حَتىًَ تگادْ تٍلفًظٍِ إْنفاسًهاْ..
وِتبگيًَ مًستنجدِه بَابيَها الوْليًَ للاٍسَرِهْ..
فهَيْ فتِاة ضِعْيفهٍِْ تسَتجًبرٍِْ بْرٍبًها ثٍمْ إْبيًهإْ..
وٍيصَرْخٍِ الابْ
بَحْثا لـٍ لٍقمْهًَ العْيش تترٍگْ دٍياًرٍهًا وْتأتٍي..
امٍانـهْ
شباْبَ
لگٍفيلْهاْ لتلِجَأ اليهِ بعْدً الله
گبًاقيًَ فتياتِ جَيلهْا تحَلمٍِ بإْرٍتداٍءْ الفسَتانًَ الابيَض..
وَتضعًٍَ يدٍها بيْد فارْسً احًلاِمهْا..
وِتعْد السًنينْ ليتحًقق حَلمْهاَ..
لـٍتِتفاجَأ وٍتجْد نفسٍها مِغصَوِبهْ علىًَ ~>ابنَ عْمٍهًا..
وْالسَببْ تقاليدٍ اجَتمِاعًيهْ
وِتبگيْ ابيْ لاارٍيدً
الزٍوٍاجْ بــ.....
وٍِگذٍالگ الشَابًَ لايرٍيدْ ابنةٍِ عَمِهْ
وِيصَرِخ الابوِان:
وٍيسَهرِ الليَاليً لينَال َ العْلاْ ..
وٍيلتهَـمْ الاوِرْاقً اجًتهِادْ لنيلًَ اعَلاإْ الشِهْادْاتً..
وِيعْبيًَ إْوِرِإْقًَ الامَتحِاناتَ اجاَبهْ..,
وَيجَدْ نفسْهٍ رِاسْبًَ فيْ المَادْه.ً.
ظلمِاَ وِاجَحِافاَ مَنْ إْسًتاذهُ الجَاْمعًيً.
الذَيْ يمًارِسَ سًلطتهْ..××
وٍيذهَبْ ليشِتگيْ عًميدٍ الاسًاتذهً..
وِالظلمْ مـْنً ظلٍماتَ يوٍم القيامْهً,,
وٍلگلْ ظالمً يوْمَا يَذوَقٍ نتجْة ظلمْهً..
الصْمًَتًَ فيْ هذهَ الحًالاتْ يكوٍنْ ضٍعفاًَ..
وِمنً يسًتطيعْ النهَيْ فلاِ يصًمْتً وَيسًگـتْ عًنْ حًقهْ..
لانْ السْاكتْ عْنً الحًقٍ شيْطْانْ اخرِس