بينَ آه وَ حُلُمْ مُغتَربْ
تأخذُنَا أرجُوحَة الألَمْ نحوَ تفَاصِيلْ
أقربُ الَىْ محطَّاتُ الجحَيمْ .. حيثُ مَوتْ
يُشعلنَا ، وَ لا إبتسَامَةْ تطفينَا
في سكُون الليل و في لَيلَةٍ مِن لليآلي العِشق السَرمَدية
أنثى هامدةِ الأطرافْ
............................ كَـ الوشاحْ الأبيضْ ،
كَـ الثلجْ ، رقيقَه كَـ المنامات في مغيبٍ مُمطِر .
اجَتِآحتنيً رٍيًآحِ آلبُعُدُ مُستلقيةُ على سرير الصمتْ
وٍآحِآطَتِنٍيً سِحِآبُ آلآلمٍ
فٍهُطَل عُليً وٍآبُل آلجَرٍوٍحِ مُتكدسة
فٍ آمٍسِگتِ بُقِيًتِآره لبدايةِ لحنْ وترْ احزاني .
أَصْبَحْتُ أُنثى مُخْتَلفة، أُتْقِنُّ الْصَمْتَ فَناً ..
أُتْقِنُ الْنَحيبَ لَكْنَةً مُخْتَلف.!
وٍ آسِتعمٍرٍتنيً جَيًوٍشُ آلصِمتِ وباحَ التوغل بينْ شرايني ..
بَرَآءة طِفَلُهّ أَحَتُضَنُت طيٍَفهّ ..
تَوسّدْ ذلكَ السّريرَ المنْقوشَ مِنْ دمْعيِ ..
والبَردُ يَقرصُ اطْرافيْ ..وَ تَرنيمةُ الأهآتِ مُستَنزِفة
وَ الروح مُنهكة ... لْي تغْفو بيْنَ ذراعيه أحلامِي ..
فاقِدَة لِ الإحتوآء لا أكثر .. آصبحتُ عَقيمَة الفَرح ..
باتَتْ أحْلآميِ لآ تَغْفوُ إلّا بَيْن يَديْك
و لا تَتَوسّدُ أمْنياتيِ الصّغيرَةُ سَريريِ... بَلْ صآرَت تلجأُ إلىَ ذِراعيْك
يآ أميراً اسْتَوْطَنَ عرْشَ هَوآيّ ..
ِرفقاً بِيْ ..
رِفقاً بِ قلبْ لآيُدرِكْ سِوىَ وُجوُدك ْ
بَينَ آرجَاءِ هَذا آل كَونْ المُزدَحِمْ .. آل مَليْء بِ مَشاعِرهُ الزَائِفهْ
ُآرهِقنيْ حَنينيْ إليكْ ،
الذيْ كادَ يَخنُقنيْ ، أكادُ أتحسَسُه وَأفقدُهْ .
آتوسَّلْ ثلاثاً أن تُقتلُ عقَاربْ السَاعَة العَابِره بينيْ وَ عَينَيكْ ..
حتَّى لا تسألنِيْ ،
لمَاذَا أتنفِّسْ ، وَكيفْ أرقصُ عاريَة الذّاكِرَة
وَ حتَّى لاَ تسألنِيْ | مَا أنَا ؟
فَ طُغيَان حضُورْكَ بِيْ يُلغِيْنِي !
.. آتعبني الحُلمـ ...
لم آكُون لِ الحُبِ آطمح وَ لم آكُون لِ المُغآمَرآتِ آجنّحَ ..
لَمْ يبقَىْ لي سِوىْ إنتظَآرْ الحُلمْ
تَتمزقُ دوآخلي وَ أُعآني الفَقد ..
أترآقَصُ على عَزفِ النآيآت بِ رَوية
وَ الدَمعُ سآآآخِن
َغآدرنيّ الجَميعْ ولآ أحدهمْ خَدشْ بِ قَلبيّ غيركَ
غَآدرنيّ الجَميعْ ولَمْ يَبقىْ إلا طَعنآتْ الوَجعْ مغموسهَ بِ سَآئِرْ جَسديّ ،
قَرَرَتَ إسقآطَ جَنينِ عِشقي لَكَ وَ إستئِصآل رَحمِ الحيآةِ مِني .. !
;
و كُلُّ الحِكَآَيَةِ ..
أنَ أَحلَآمِي غَآدَرَت لُجّة يَمّكَ وَآسْتَوَت عَلَى جُودي السَلآم
تعالَ
ضعْ نَاصَية حُلمكْ على أولَ طَريِقيِ
ودعْ ليِ دفةَ الشهيِقْ بِكْ
ولا أزفركْ ..
آرسم أحلامي وترسّخ على سطور الأيّام
ويبقى الخيال عاشقا لدفء العيون المتراصة بالنبل والوداعة
مهروله إلى عالم مجهول المصير
آآهـ ..
فَمآ يَكونُ مِني كُلْمآ إِشْتَقْتُكَ إِلآ أَن أُغْلقَ مُقلتي
وَأَقْصُدُ وِسَآدَتِي الْزَهريّة عَلهآ تُهدِيني بَعَضاً مِن أَحْلآمٍ وَرديّة تَحْمِلُكَ بَيْنَ طَيآتِهآ ..!
حَلْمتْ .. وَ أُدْرِكُ أَني لآ أَزَآل أَعْيشُ حُلمِي حَتى هَذهِ اللحظة !
حَاولتُ أن أُحيَّيكَ ووجدتُنِّي أنُثَى حَالمه أتَشرّد فِي ظُلمةِ الأحلام ,..!
آرتْ قُوَى الأبجدية من تفآصيل الحٌلمـ ..
و أَنتَشى الشُعُور وتَجرّدت الأَقلآم
...
أحلآمُنآ آلآمُنآ بسقًوط حآء تنتمِي لـ تحقيقْ..!
تأخذُنَا أرجُوحَة الألَمْ نحوَ تفَاصِيلْ
أقربُ الَىْ محطَّاتُ الجحَيمْ .. حيثُ مَوتْ
يُشعلنَا ، وَ لا إبتسَامَةْ تطفينَا
في سكُون الليل و في لَيلَةٍ مِن لليآلي العِشق السَرمَدية
أنثى هامدةِ الأطرافْ
............................ كَـ الوشاحْ الأبيضْ ،
كَـ الثلجْ ، رقيقَه كَـ المنامات في مغيبٍ مُمطِر .
اجَتِآحتنيً رٍيًآحِ آلبُعُدُ مُستلقيةُ على سرير الصمتْ
وٍآحِآطَتِنٍيً سِحِآبُ آلآلمٍ
فٍهُطَل عُليً وٍآبُل آلجَرٍوٍحِ مُتكدسة
فٍ آمٍسِگتِ بُقِيًتِآره لبدايةِ لحنْ وترْ احزاني .
أَصْبَحْتُ أُنثى مُخْتَلفة، أُتْقِنُّ الْصَمْتَ فَناً ..
أُتْقِنُ الْنَحيبَ لَكْنَةً مُخْتَلف.!
وٍ آسِتعمٍرٍتنيً جَيًوٍشُ آلصِمتِ وباحَ التوغل بينْ شرايني ..
بَرَآءة طِفَلُهّ أَحَتُضَنُت طيٍَفهّ ..
تَوسّدْ ذلكَ السّريرَ المنْقوشَ مِنْ دمْعيِ ..
والبَردُ يَقرصُ اطْرافيْ ..وَ تَرنيمةُ الأهآتِ مُستَنزِفة
وَ الروح مُنهكة ... لْي تغْفو بيْنَ ذراعيه أحلامِي ..
فاقِدَة لِ الإحتوآء لا أكثر .. آصبحتُ عَقيمَة الفَرح ..
باتَتْ أحْلآميِ لآ تَغْفوُ إلّا بَيْن يَديْك
و لا تَتَوسّدُ أمْنياتيِ الصّغيرَةُ سَريريِ... بَلْ صآرَت تلجأُ إلىَ ذِراعيْك
يآ أميراً اسْتَوْطَنَ عرْشَ هَوآيّ ..
ِرفقاً بِيْ ..
رِفقاً بِ قلبْ لآيُدرِكْ سِوىَ وُجوُدك ْ
بَينَ آرجَاءِ هَذا آل كَونْ المُزدَحِمْ .. آل مَليْء بِ مَشاعِرهُ الزَائِفهْ
ُآرهِقنيْ حَنينيْ إليكْ ،
الذيْ كادَ يَخنُقنيْ ، أكادُ أتحسَسُه وَأفقدُهْ .
آتوسَّلْ ثلاثاً أن تُقتلُ عقَاربْ السَاعَة العَابِره بينيْ وَ عَينَيكْ ..
حتَّى لا تسألنِيْ ،
لمَاذَا أتنفِّسْ ، وَكيفْ أرقصُ عاريَة الذّاكِرَة
وَ حتَّى لاَ تسألنِيْ | مَا أنَا ؟
فَ طُغيَان حضُورْكَ بِيْ يُلغِيْنِي !
.. آتعبني الحُلمـ ...
لم آكُون لِ الحُبِ آطمح وَ لم آكُون لِ المُغآمَرآتِ آجنّحَ ..
لَمْ يبقَىْ لي سِوىْ إنتظَآرْ الحُلمْ
تَتمزقُ دوآخلي وَ أُعآني الفَقد ..
أترآقَصُ على عَزفِ النآيآت بِ رَوية
وَ الدَمعُ سآآآخِن
َغآدرنيّ الجَميعْ ولآ أحدهمْ خَدشْ بِ قَلبيّ غيركَ
غَآدرنيّ الجَميعْ ولَمْ يَبقىْ إلا طَعنآتْ الوَجعْ مغموسهَ بِ سَآئِرْ جَسديّ ،
قَرَرَتَ إسقآطَ جَنينِ عِشقي لَكَ وَ إستئِصآل رَحمِ الحيآةِ مِني .. !
;
و كُلُّ الحِكَآَيَةِ ..
أنَ أَحلَآمِي غَآدَرَت لُجّة يَمّكَ وَآسْتَوَت عَلَى جُودي السَلآم
تعالَ
ضعْ نَاصَية حُلمكْ على أولَ طَريِقيِ
ودعْ ليِ دفةَ الشهيِقْ بِكْ
ولا أزفركْ ..
آرسم أحلامي وترسّخ على سطور الأيّام
ويبقى الخيال عاشقا لدفء العيون المتراصة بالنبل والوداعة
مهروله إلى عالم مجهول المصير
آآهـ ..
فَمآ يَكونُ مِني كُلْمآ إِشْتَقْتُكَ إِلآ أَن أُغْلقَ مُقلتي
وَأَقْصُدُ وِسَآدَتِي الْزَهريّة عَلهآ تُهدِيني بَعَضاً مِن أَحْلآمٍ وَرديّة تَحْمِلُكَ بَيْنَ طَيآتِهآ ..!
حَلْمتْ .. وَ أُدْرِكُ أَني لآ أَزَآل أَعْيشُ حُلمِي حَتى هَذهِ اللحظة !
حَاولتُ أن أُحيَّيكَ ووجدتُنِّي أنُثَى حَالمه أتَشرّد فِي ظُلمةِ الأحلام ,..!
آرتْ قُوَى الأبجدية من تفآصيل الحٌلمـ ..
و أَنتَشى الشُعُور وتَجرّدت الأَقلآم
...
أحلآمُنآ آلآمُنآ بسقًوط حآء تنتمِي لـ تحقيقْ..!