حدّة همسك...براءة ابتسامتك...نظرة عينيك التي أتحرق لأجلها...,تأخذني من حياة جميلة إلى حياة تملأها لحظات أجمل...في لحظة تجمعنا سوية..لوحدنا!..
يتدفق الكلام كالنبع الخالد, إلا انه ليس الكلام الذي يعرفه غالبيتنا...انه كلام العيون العاشقة... العيون هي احد العجائب...فالعيون لغة...قلة من يعرفها, لدى العيون القدرة على التعبير عن أعمق الشعور وتعكس حقيقة هذا الشعور..العيون لا تكذب.... أعمق الكلمات والتعابير التي يقوم اللسان بنطقها أو يعجز عن التعبير عنها تصبح أعمق بكثير...وتغرس بروحنا شجرة عشق يستحيل اقتلاعها...أرى حياتي تمر من خلال هذه العيون...كما وارى روحي يحتضنها ذلك الشعور... لا جنس آدم ولا جنس حواء يستطيع أن يبعدنا فما جمعه الله لا يفرقه إنسان...الإنسان عظيم ولكن مهما بلغت عظمته فالحب أعظم... لا أنكر فأنا الآن في مكان وأنت في آخر, لكني كللي أمل وثقة بأنه أينما كنا هناك مكان واحد وزمان موحد..سيجمع هذه القلوب ويجمع ما تبقى من عمرنا معا...يا لهذا المكان وذلك الزمان... حضنك جمر,لكن اعلم بأنني سأحترق لأجل هذا الحضن الذي لم,لا ولن اسمح لغيره بأن يحتضنني... وعدك..وعدي...أتذكر ما هو وعدنا؟...أنا اذكر أيضا فوعدنا لن أنساه في عمري...ولا العمر,فلن ينساه... حزنك يؤلمني وألمك يمزقني وبعدك سيلقى بي قتيلة في لحظة...إلا أن ذلك لا يمكن أن يحدث لسببين. الأول, وهو تلك الأوهام وتلك الأحلام بأننا مجتمعين سوية في كل لحظة مهما كان البعد... أما الثاني فهو تلك الحقيقة بأنه سيأتي الزمان ليحقق لنا تلك الأحلام ويجمعنا سوية... يا لغدر العقل الخيال... كم أتمنى بأن تكون أنت كل إنسان يمر بقربي... ولشدة رغبتي بهذا فدائما أرى كل إنسان يمر بقربي انه ذلك الشخص الذي همس له قلبي مرة بكلمة 'احبك', وبقي يرددها حتى هذا اليوم وسيبقى كذلك حتى آخر يوم... رغم هذا الإغراء من هذا الغدر فأنا أتغلب عليه لأنني حين أكون بذلك الموقف لا اشعر بحقيقة وجودك لأن وجودك يملأ قلبي بأنهر...بحار... وحتى محيطات من الفرح الذي يملأ عيني بالدموع...لا تحزن فتلك هي دموع فرح... وأشعر حينها بضرورة وجودك بجانبي لأشعر بالدفء الحقيقي وحرارة حبي لك وحبك لي.. أنت يا آسر قلبي, أسرت قلبي في سجنك...ولكن سجنك جنة..لقد حكمنا على قلبي السجن المؤبد...وهذه نعمة...مهداة من عند الله... يا ليت الكلام يستطيع ترجمة لغة العيون إلا أن ذلك مستحيل, لا استطيع ترجمة شعوري بالكلام...لا استطيع التعبير عن تلك الألحان...تلك الصادرة عن قلبي ,الأسير عند الحبيب.... كلمة 'احبك', قليلة الحروف وكثيرة المعاني أليس كذلك؟...رغم ذلك فأنا بالذات اعنيها أكثر..., جميلة أليس كذلك؟.. لكن صدقني أن هناك أجمل...كلمة 'احبك' تسمعها من عيني التي تدمع شوقا... هي معادلة معقدة و بسيطة, معقدة لأنك 'تسمعها من عيني' وبسيطة لأنني لن استطيع التعبير عن هذه الكلمة بالكلام إنما بالعيون التي تستطيع التعبير بصدق عن شعوري الغريب... ستتكلم عيون عاشقة مع عيون أذوب من جمالها...نعم عيونك هي التي تفعل بي هذا, ستتكلم عندما اشعر انك بقربي...وأشعر بتلك الحرارة وارى تلك الوسامة وتلك الابتسامة.. رغم عدم مقدرتي علي التعبير عن هيامي بك... سأقول لك:'إنني متيمة بك.... لا تحزن إن عرفت أن أغلى شيء عندي هو حياتي... على العكس فعليك أن تفرح... ألا تدري انك أنت حياتي؟.... إعلمأن قلبي ما زال يهمس لك بكلمة 'احبك' ...' المرسل: سجينة وضعت حياتها بأيدي من سجنها... المكان: سجن الحبيب, قريب جدا من شجرة الحب في عاصمة دولة العشاق... الزمان: في زمن الماضي,الحاضر والمستقبل...
يتدفق الكلام كالنبع الخالد, إلا انه ليس الكلام الذي يعرفه غالبيتنا...انه كلام العيون العاشقة... العيون هي احد العجائب...فالعيون لغة...قلة من يعرفها, لدى العيون القدرة على التعبير عن أعمق الشعور وتعكس حقيقة هذا الشعور..العيون لا تكذب.... أعمق الكلمات والتعابير التي يقوم اللسان بنطقها أو يعجز عن التعبير عنها تصبح أعمق بكثير...وتغرس بروحنا شجرة عشق يستحيل اقتلاعها...أرى حياتي تمر من خلال هذه العيون...كما وارى روحي يحتضنها ذلك الشعور... لا جنس آدم ولا جنس حواء يستطيع أن يبعدنا فما جمعه الله لا يفرقه إنسان...الإنسان عظيم ولكن مهما بلغت عظمته فالحب أعظم... لا أنكر فأنا الآن في مكان وأنت في آخر, لكني كللي أمل وثقة بأنه أينما كنا هناك مكان واحد وزمان موحد..سيجمع هذه القلوب ويجمع ما تبقى من عمرنا معا...يا لهذا المكان وذلك الزمان... حضنك جمر,لكن اعلم بأنني سأحترق لأجل هذا الحضن الذي لم,لا ولن اسمح لغيره بأن يحتضنني... وعدك..وعدي...أتذكر ما هو وعدنا؟...أنا اذكر أيضا فوعدنا لن أنساه في عمري...ولا العمر,فلن ينساه... حزنك يؤلمني وألمك يمزقني وبعدك سيلقى بي قتيلة في لحظة...إلا أن ذلك لا يمكن أن يحدث لسببين. الأول, وهو تلك الأوهام وتلك الأحلام بأننا مجتمعين سوية في كل لحظة مهما كان البعد... أما الثاني فهو تلك الحقيقة بأنه سيأتي الزمان ليحقق لنا تلك الأحلام ويجمعنا سوية... يا لغدر العقل الخيال... كم أتمنى بأن تكون أنت كل إنسان يمر بقربي... ولشدة رغبتي بهذا فدائما أرى كل إنسان يمر بقربي انه ذلك الشخص الذي همس له قلبي مرة بكلمة 'احبك', وبقي يرددها حتى هذا اليوم وسيبقى كذلك حتى آخر يوم... رغم هذا الإغراء من هذا الغدر فأنا أتغلب عليه لأنني حين أكون بذلك الموقف لا اشعر بحقيقة وجودك لأن وجودك يملأ قلبي بأنهر...بحار... وحتى محيطات من الفرح الذي يملأ عيني بالدموع...لا تحزن فتلك هي دموع فرح... وأشعر حينها بضرورة وجودك بجانبي لأشعر بالدفء الحقيقي وحرارة حبي لك وحبك لي.. أنت يا آسر قلبي, أسرت قلبي في سجنك...ولكن سجنك جنة..لقد حكمنا على قلبي السجن المؤبد...وهذه نعمة...مهداة من عند الله... يا ليت الكلام يستطيع ترجمة لغة العيون إلا أن ذلك مستحيل, لا استطيع ترجمة شعوري بالكلام...لا استطيع التعبير عن تلك الألحان...تلك الصادرة عن قلبي ,الأسير عند الحبيب.... كلمة 'احبك', قليلة الحروف وكثيرة المعاني أليس كذلك؟...رغم ذلك فأنا بالذات اعنيها أكثر..., جميلة أليس كذلك؟.. لكن صدقني أن هناك أجمل...كلمة 'احبك' تسمعها من عيني التي تدمع شوقا... هي معادلة معقدة و بسيطة, معقدة لأنك 'تسمعها من عيني' وبسيطة لأنني لن استطيع التعبير عن هذه الكلمة بالكلام إنما بالعيون التي تستطيع التعبير بصدق عن شعوري الغريب... ستتكلم عيون عاشقة مع عيون أذوب من جمالها...نعم عيونك هي التي تفعل بي هذا, ستتكلم عندما اشعر انك بقربي...وأشعر بتلك الحرارة وارى تلك الوسامة وتلك الابتسامة.. رغم عدم مقدرتي علي التعبير عن هيامي بك... سأقول لك:'إنني متيمة بك.... لا تحزن إن عرفت أن أغلى شيء عندي هو حياتي... على العكس فعليك أن تفرح... ألا تدري انك أنت حياتي؟.... إعلمأن قلبي ما زال يهمس لك بكلمة 'احبك' ...' المرسل: سجينة وضعت حياتها بأيدي من سجنها... المكان: سجن الحبيب, قريب جدا من شجرة الحب في عاصمة دولة العشاق... الزمان: في زمن الماضي,الحاضر والمستقبل...