السلام عليكم ورحمهــ الله وبركاتهــ ..
طبعا قبل مااطرح موضوع اليوم من كتابه قلمي ووهو أكيد حصريا لهذا المنتدى
سكتبُ نبذه مختصره بخاطري
ثم أدخل بصلب الموضوع وبعدها أشوف ارآئكم وأقلامكم ماذا ستكتب وتعبر ..
فتحت عيناي وجودتهما امامي اكلت وشربت ونمت معهم الاا ان شاء القدر وجعلني أعتمد على نفسي
ولكن رغم ذلك لم أنساهما ولن أنساهم لانهم هما روحي وقلبي وجعلوني كبيره بحتوائهما لي
ولكن لماذا لن نمنحهم ذلك القلب لطالما هو قلبي قلبهم قبل ان يصبح قلبي
لماذا لم نقول انتم روحي وحياتي كلها لطالما هم أستحقوه عن غيرهم
مأياسفوني ماأراوه عند بعض الناس ومن حولي وحولكم هو
أننا نتجاهلنهم عندما اصبحنا قادرين على انفسنا ولطالما عرفنا معنى القلب والروح والحياه
فهم يستحوقونها عن غيرهم فقط لن نراهم الا بالمناسبات رغم اننا بحاجه اليهم في كل وقت
فنحن فقط نجعلهم احتياطات فأذا ضاق بنا الحال ذهبنا عندهم
أتعملمون من هم
انهم
...
...........
..........................
الــــــــــــــوالديــــــــــــــــــــن
نعم الوالدين هم اللذين يستحقون كل شي
يالعجب مانراهُه اليوم هو اننا فقط مهتمين للحب والعشق
الى ان درجه نتمنى الموت من أجلهم ولكن الوالدين فلأ
رغم قول رسولنا عليه أفضل الصلاه وأتم التسليم
{ جاء رجل الى الرسول صلى الله عليه وسلم .. قال يارسول الله ..من أحق الناس بصحبتي
قال: امك .. قال : ثم من ؟؟.. قال أمك قال: ثم من ؟؟... قال أمك قال ثم من ...؟؟ قال : أبوك }
فضل بر الوالدين:
أولا: انه من افضل الأعمال: عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سالت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال احب إلى الله؟ قال: " الصلاة في وقتها " قلت: ثم أي؟ قال: " بر الوالدين " قلت: ثم أي؟ قال:" الجهاد في سبيل الله " [ متفق عليه ]
ثانيا: انه سبب من أسباب مغفرة الذنوب: قال تعالى " ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا " إلى أن قال في آخر الآية الثانية " أولئك الذين نتقبل عنهم احسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم في أصحاب الجنة وعد الصدق الذي كانوا يوعدون "
ثالثا: انه سبب في زيادة العمر: عن انس بن مالك " من سره أن يمد له عمره ويزاد في رزقه فليبر والديه وليصل رحمه " [رواه احمد].
رابعا: انه سبب في حصول مبرة الأبناء لمن بر ولوالديه: فعن أبى هريرة رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بروا آباءكم تبركم أبناؤكم وعفوا تعف
قبل ا، اخذ ارآئكم بموضوعي أتنمنى من الجميع لفت انظر ألى اهالي حتى وان شلغتنا مشاغل الحياه فتأكد لن يحبك حبيبك ولا عشقيتك ولا اي احد كثر امك وابوك
أتمنى ان تراعهما بالكبر مثلما راعوك بالصغر ...