تغطية خاصة لزيارة النجمة الأمريكية أنجلينا جولي العاصمة العراقية بغداد
تقوم الحائزة على جائزة أوسكار، الممثلة أنجلينا جولي بزيارة إلى العراق، بصفتها سفيرة للنوايا الحسنة لدى وكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين.
وقالت جولي في مقابلة خاصة بشبكة CNN، إن الهدف من زيارتها المساعدة في إيجاد حلول لمشاكل "مليوني نازح معرضون بكيفية واضحة جدا للخطر."
وأضافت أنّه "وعلى ما يبدو ليس هناك خطة متماسكة لمساعدة" هؤلاء اللاجئين.
وقالت: "إنّ هناك "الكثير من النوايا الحسنة، والكثير من المناقشات، ولكن يبدو أنّ هناك الكثير من الكلام في هذه الآونة، والكثير من القطع التي ينبغي تجميعها. وأنا أحاول أن أعثر عليها."
وأكدت أنها تحاول أن تجعل الوكالة الأممية أكثر فعالية داخل العراق، الذي يشهد أكبر موجة نزوح جماعي في الشرق الأوسط منذ إنشاء إسرائيل عام 1948.
وأوضحت أنّ ما سينتهي عليه وضع العراق في الأعوام القادمة سيؤثّر في الشرق الأوسط بكامله.
وأضافت جولي: "ومن مصلحتنا أن نجد حلولا للأزمات الإنسانية في هذه المرحلة، لأنّ النزوح يمكن أن يؤدي إلى كثير من عدم الاستقرار والعنف."
ودعت جولي خلال زيارتها الحكومات إلى توفير المزيد من الدعم للوكالة الدولية لغوث اللاجئين.
وتركز جولي خلال زيارتها الحالية على النازحين داخل العراق، علما أنّ 58 بالمائة منهم، هم من الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم 12 عاما.
وأكبر موضوع يشغل الوكالة الأممية حاليا هو توفير المزيد من الأمن لهؤلاء.
والتقت جولي خلال الزيارة مع مسؤولين أمريكيين، من ضمنهم قائد القوات الأمريكية في العراق الجنرال ديفيد بيتريوس، وتطرقت للملف الأمني، حيث عبّر كلاهما عن الرغبة في توفير الحماية، التي تقول عنها جولي "إنها بحاجة إلى أن نجد لها حلولا."
وأضافت أنّه يتعين على الحكومة العراقية أن تعزّز عمل الوكالات المهتمة بالنزوح واللجوء، "وهو ما لم يتمّ حتى الآن."
واعتبرت أنّ من بين الأولويات أن تقوم الحكومة بوضع خطّة للتعامل مع اللاجئين العائدين من سوريا والأردن، والذين وجدوا منازلهم "إمّا وقد احتلها آخرون أو تمّ تفجيرها."
كما أشارت النجمة إلى ضرورة تعزيز جهود الولايات المتحدة في منح اللجوء لنحو 12 ألف عراقي بحلول سبتمبر/ أيلول 2008، علما أنه لم يتمّ قبول سوى 375 حتى الآن.
وكانت جولي قد زارت في أغسطس/آب، كلا من سوريا والعراق للاطلاع على الملف عن كثب، حيث استمعت إلى قصص من لاجئين ونازحين حول محنتهم.
تقوم الحائزة على جائزة أوسكار، الممثلة أنجلينا جولي بزيارة إلى العراق، بصفتها سفيرة للنوايا الحسنة لدى وكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين.
وقالت جولي في مقابلة خاصة بشبكة CNN، إن الهدف من زيارتها المساعدة في إيجاد حلول لمشاكل "مليوني نازح معرضون بكيفية واضحة جدا للخطر."
وأضافت أنّه "وعلى ما يبدو ليس هناك خطة متماسكة لمساعدة" هؤلاء اللاجئين.
وقالت: "إنّ هناك "الكثير من النوايا الحسنة، والكثير من المناقشات، ولكن يبدو أنّ هناك الكثير من الكلام في هذه الآونة، والكثير من القطع التي ينبغي تجميعها. وأنا أحاول أن أعثر عليها."
وأكدت أنها تحاول أن تجعل الوكالة الأممية أكثر فعالية داخل العراق، الذي يشهد أكبر موجة نزوح جماعي في الشرق الأوسط منذ إنشاء إسرائيل عام 1948.
وأوضحت أنّ ما سينتهي عليه وضع العراق في الأعوام القادمة سيؤثّر في الشرق الأوسط بكامله.
وأضافت جولي: "ومن مصلحتنا أن نجد حلولا للأزمات الإنسانية في هذه المرحلة، لأنّ النزوح يمكن أن يؤدي إلى كثير من عدم الاستقرار والعنف."
ودعت جولي خلال زيارتها الحكومات إلى توفير المزيد من الدعم للوكالة الدولية لغوث اللاجئين.
وتركز جولي خلال زيارتها الحالية على النازحين داخل العراق، علما أنّ 58 بالمائة منهم، هم من الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم 12 عاما.
وأكبر موضوع يشغل الوكالة الأممية حاليا هو توفير المزيد من الأمن لهؤلاء.
والتقت جولي خلال الزيارة مع مسؤولين أمريكيين، من ضمنهم قائد القوات الأمريكية في العراق الجنرال ديفيد بيتريوس، وتطرقت للملف الأمني، حيث عبّر كلاهما عن الرغبة في توفير الحماية، التي تقول عنها جولي "إنها بحاجة إلى أن نجد لها حلولا."
وأضافت أنّه يتعين على الحكومة العراقية أن تعزّز عمل الوكالات المهتمة بالنزوح واللجوء، "وهو ما لم يتمّ حتى الآن."
واعتبرت أنّ من بين الأولويات أن تقوم الحكومة بوضع خطّة للتعامل مع اللاجئين العائدين من سوريا والأردن، والذين وجدوا منازلهم "إمّا وقد احتلها آخرون أو تمّ تفجيرها."
كما أشارت النجمة إلى ضرورة تعزيز جهود الولايات المتحدة في منح اللجوء لنحو 12 ألف عراقي بحلول سبتمبر/ أيلول 2008، علما أنه لم يتمّ قبول سوى 375 حتى الآن.
وكانت جولي قد زارت في أغسطس/آب، كلا من سوريا والعراق للاطلاع على الملف عن كثب، حيث استمعت إلى قصص من لاجئين ونازحين حول محنتهم.