دموع‘ حوآء ..!
;
ليس اتهام ولكنها الحقيقة نصف دموع المرأة هي..
منك أيها الرجـــل.
والنصف الأخر هي الـدموع الذي تذرفها لحال قلبها.
تبكي بكاء الطير عندما ترى الم غيرها عندما يجرح إصبعها تبكي وكأن الذي جرح
هو قلبها تبكي عندما تصرخ بوجهها عندما تفتح لك قلبها وتجد منك كل صد وإهمال.
فهل تحتويها وتعمل على تهدئتهاا وتمسح دمعها وتنام بين تلك اليدين كطفل،
أم ان تكبرك وشموخك أخي يمنعك من ذلك.
فإن لم تكن أنت ذلك القلب الرحيم الكبير فمن أنت إذاً.!
أنت بين ناظريها لست فقط الرجل بعينيها أنت الحلم وفارسها وعاشقها
وحبها ودمعها ووريدها..وإن بكت فهي تريدك أنت قبل أي إنسان لأنها
خلقت من ضلعك وإنها تستظل بين أضلعك لتبقى مدى الدهر بحماك.
اهتم********* بمشاغلك عنها تجاهلك ألامها تشعر ان الدنيا تأخذك منها،
أصبحت ياأخي تبدي الحياة عنها ولهوك بها عن ذلك القلب الذي
ينتظر منك كلمه طيبه تكون دوائها وارتوائها.
الاتعلم إن كانت الدموع من عينيك . تموت هي ألف مره تجن عندما ترى دموعك،
وتذوب الأحاسيس جميعها لك أنت فقط.
أما تحتوى أدمعك وتشاركك البكاء وتصمت أنت بين أعماق حنانها وتظل هي تبكي
ولاتقف الم عليك وترقد وهي تشهق بالبكاء.
تبحث المرأة عندما تبكي عن شاطئ تتنفس منه الهواء وأنت شاطئها فلماذا كل ذلك الجفاء.
أنا اعلم كما يعلم الجميع أن من الرجال من هم أعظم وما العظمة إلا لله وحده
إنهم بقمة الروعة والعاطفة المتبادلة يستطيع ان يشعر بدموع المرأة التي
تختنق بحنجرتها بنظرة منه. ويداوي جرحها قبل ان تذرف دمعها.
أليس الرجل فنان بشاعريته وقلبه.
ولكن قليل من كثير ومنهم من يشعر ومن يرى ان الدموع تملأ عيناها
ولكنه يجبر نفسه بالتجاهل، إما تجاهله لذلك حتى لاترى ألمه ودمعه عليها
لأنه يبقى الرجل وإما انه لايبالي ولاتعني له تلك الدموع غير مضيعه للوقت.
.....أخي******************زوجي..أبي..
اعلم انك بحياة المرأة تبقى الشمس التي تنير قمرها للحياة
اختفائك من حياتها اختفاء نورها وموتها بين أحضان الليل
ولن يكون هنالك قمر مضيء..
إلاإلا باحتوائها بجميع حالاتها.
فهل تحتوى أيها الرجل دموع المرأة إلى صدرك؟
صحيح بعض الأباء أو المرأه تخجل أن تبكي على صدر أبيها لـــكن إلى متى الخجل؟؟
أتمنى أن أحرفي لم تكن قاسيه فما هي إلا حقيقة تؤلم المرأة وتدميها مدى الحياة..
فالمرأة هي مفتاح سعادة الرجل....فلولا المرأة ماكان للرجل كيان
***************
;
ليس اتهام ولكنها الحقيقة نصف دموع المرأة هي..
منك أيها الرجـــل.
والنصف الأخر هي الـدموع الذي تذرفها لحال قلبها.
تبكي بكاء الطير عندما ترى الم غيرها عندما يجرح إصبعها تبكي وكأن الذي جرح
هو قلبها تبكي عندما تصرخ بوجهها عندما تفتح لك قلبها وتجد منك كل صد وإهمال.
فهل تحتويها وتعمل على تهدئتهاا وتمسح دمعها وتنام بين تلك اليدين كطفل،
أم ان تكبرك وشموخك أخي يمنعك من ذلك.
فإن لم تكن أنت ذلك القلب الرحيم الكبير فمن أنت إذاً.!
أنت بين ناظريها لست فقط الرجل بعينيها أنت الحلم وفارسها وعاشقها
وحبها ودمعها ووريدها..وإن بكت فهي تريدك أنت قبل أي إنسان لأنها
خلقت من ضلعك وإنها تستظل بين أضلعك لتبقى مدى الدهر بحماك.
اهتم********* بمشاغلك عنها تجاهلك ألامها تشعر ان الدنيا تأخذك منها،
أصبحت ياأخي تبدي الحياة عنها ولهوك بها عن ذلك القلب الذي
ينتظر منك كلمه طيبه تكون دوائها وارتوائها.
الاتعلم إن كانت الدموع من عينيك . تموت هي ألف مره تجن عندما ترى دموعك،
وتذوب الأحاسيس جميعها لك أنت فقط.
أما تحتوى أدمعك وتشاركك البكاء وتصمت أنت بين أعماق حنانها وتظل هي تبكي
ولاتقف الم عليك وترقد وهي تشهق بالبكاء.
تبحث المرأة عندما تبكي عن شاطئ تتنفس منه الهواء وأنت شاطئها فلماذا كل ذلك الجفاء.
أنا اعلم كما يعلم الجميع أن من الرجال من هم أعظم وما العظمة إلا لله وحده
إنهم بقمة الروعة والعاطفة المتبادلة يستطيع ان يشعر بدموع المرأة التي
تختنق بحنجرتها بنظرة منه. ويداوي جرحها قبل ان تذرف دمعها.
أليس الرجل فنان بشاعريته وقلبه.
ولكن قليل من كثير ومنهم من يشعر ومن يرى ان الدموع تملأ عيناها
ولكنه يجبر نفسه بالتجاهل، إما تجاهله لذلك حتى لاترى ألمه ودمعه عليها
لأنه يبقى الرجل وإما انه لايبالي ولاتعني له تلك الدموع غير مضيعه للوقت.
.....أخي******************زوجي..أبي..
اعلم انك بحياة المرأة تبقى الشمس التي تنير قمرها للحياة
اختفائك من حياتها اختفاء نورها وموتها بين أحضان الليل
ولن يكون هنالك قمر مضيء..
إلاإلا باحتوائها بجميع حالاتها.
فهل تحتوى أيها الرجل دموع المرأة إلى صدرك؟
صحيح بعض الأباء أو المرأه تخجل أن تبكي على صدر أبيها لـــكن إلى متى الخجل؟؟
أتمنى أن أحرفي لم تكن قاسيه فما هي إلا حقيقة تؤلم المرأة وتدميها مدى الحياة..
فالمرأة هي مفتاح سعادة الرجل....فلولا المرأة ماكان للرجل كيان
***************