الحب على الماسنجر
مع دخول التكنولوجيا .. تكنولوجيا المعلومات , وخصوصا النت , أصبح الماسنجر حاجة مهمة وملازمة لأغلبية الشباب, والشابات , من تعارف إلى تبادل معلومات إلى .. إلى إدمان.
الأغلبية من الشباب والفتيات يعانون من هذه الظاهرة ..إدمان الماسنجر.. , هذا الكائن الافتراضي الذي شغل الناس , منا من يقضي طيلة يومه أمام الحاسوب وبالأخص في الماسنجر, يربط علاقات , ممكن أن تتحول إلى الواقع وممكن لا .. يتحدث مع أصدقاء ربما وهميين , الخ ..وأخيرًا يصل إلى مرحلة الإدمان ..
والأدهى من ذلك ضياع الكثير من الوقت خاصة لدى الموظف الذي يقضي معظم ساعات عمله أمامه ليتحدث مع هذا ويخاطب تلك بحجة إتمام عمله؛ مما ينعكس سلبًا على أدائه وأساء مؤسسته بأكملها.
ويقول خبراء الانترنت: "عندما يتعود الشخص على هذا النمط .. عندما يستبدل أصدقاء الواقع بأصدقاء الماسنجر .. عندما يلهث ليتكلم مع أحدهم أو إحداهن , عندما يضيق صدره إذا حظره أحد , عندما بين قوسين " يحب "في الماسنجر , الخ.. نلاحظ أن هذا الكائن الافتراضي خلق عالم , شبيه بالواقع إلى حد كبير.
ترى..ما هو تقييمك لسلبيات وإيجابيات الماسنجر؟! وهل وصلت لدرجة إدمانه؟! وكيف يمر يومك مع هذا "المخلوق العجيب"؟
ذلك الإختراع المطور والذي يقوم بعمل بدل الهواتف
في فن المحادثة بين اثنين وربما أكثر
أصبح سلاح ذو حدين
فبين حقيقة ووهم , وبين سهل ومُحال , وبين حلم ويقظة , وبين بداية ونهاية
جميعنا نمتلك ايميل , وبالتالي ندخل الماسنجر
ويضيفونا البعض
شخصيات مختلفة قد لا نعرفها أو ندرك حقيقتها
نتحدث ونتبادل ملفات جميعنا , ولا أظن أن هناك أحد منكم سيقول لا
ولكن ماذا لو حدثت علاقات حب في الماسنجر
هل تعتقدون أن علاقات كهذه ممكن أن تكون نزوة أو فقاعة صابون تمتلئ بالهواء ثم تتلاشى ؟
أم ستكون علاقة حب حقيقية ؟
محادثات الماسنجر بين الشاب والشاب والفتاة والفتاة تكون عابرة جداً
لكن ماذا لو كانت بين شاب وفتاة ؟
ربما تكون عابرة مثلما يحدث كثيراً لكن هل من الممكن أن تتطور ؟
ماذا يحدث بعد أن يتم قبول الإضافة ؟
تعبير عن إعجاب وتعارف
شوق_ انتظار _ حيرة _ غيرة _ وماذا أيضاً ؟
هل ستتطور خاصة إذا كان الطرفين أو واحد منهما يميل للآخر ؟
وإن تطورت وتعدت حدود الماسنجر فما صحة هذه العلاقة ؟
مع دخول التكنولوجيا .. تكنولوجيا المعلومات , وخصوصا النت , أصبح الماسنجر حاجة مهمة وملازمة لأغلبية الشباب, والشابات , من تعارف إلى تبادل معلومات إلى .. إلى إدمان.
الأغلبية من الشباب والفتيات يعانون من هذه الظاهرة ..إدمان الماسنجر.. , هذا الكائن الافتراضي الذي شغل الناس , منا من يقضي طيلة يومه أمام الحاسوب وبالأخص في الماسنجر, يربط علاقات , ممكن أن تتحول إلى الواقع وممكن لا .. يتحدث مع أصدقاء ربما وهميين , الخ ..وأخيرًا يصل إلى مرحلة الإدمان ..
والأدهى من ذلك ضياع الكثير من الوقت خاصة لدى الموظف الذي يقضي معظم ساعات عمله أمامه ليتحدث مع هذا ويخاطب تلك بحجة إتمام عمله؛ مما ينعكس سلبًا على أدائه وأساء مؤسسته بأكملها.
ويقول خبراء الانترنت: "عندما يتعود الشخص على هذا النمط .. عندما يستبدل أصدقاء الواقع بأصدقاء الماسنجر .. عندما يلهث ليتكلم مع أحدهم أو إحداهن , عندما يضيق صدره إذا حظره أحد , عندما بين قوسين " يحب "في الماسنجر , الخ.. نلاحظ أن هذا الكائن الافتراضي خلق عالم , شبيه بالواقع إلى حد كبير.
ترى..ما هو تقييمك لسلبيات وإيجابيات الماسنجر؟! وهل وصلت لدرجة إدمانه؟! وكيف يمر يومك مع هذا "المخلوق العجيب"؟
ذلك الإختراع المطور والذي يقوم بعمل بدل الهواتف
في فن المحادثة بين اثنين وربما أكثر
أصبح سلاح ذو حدين
فبين حقيقة ووهم , وبين سهل ومُحال , وبين حلم ويقظة , وبين بداية ونهاية
جميعنا نمتلك ايميل , وبالتالي ندخل الماسنجر
ويضيفونا البعض
شخصيات مختلفة قد لا نعرفها أو ندرك حقيقتها
نتحدث ونتبادل ملفات جميعنا , ولا أظن أن هناك أحد منكم سيقول لا
ولكن ماذا لو حدثت علاقات حب في الماسنجر
هل تعتقدون أن علاقات كهذه ممكن أن تكون نزوة أو فقاعة صابون تمتلئ بالهواء ثم تتلاشى ؟
أم ستكون علاقة حب حقيقية ؟
محادثات الماسنجر بين الشاب والشاب والفتاة والفتاة تكون عابرة جداً
لكن ماذا لو كانت بين شاب وفتاة ؟
ربما تكون عابرة مثلما يحدث كثيراً لكن هل من الممكن أن تتطور ؟
ماذا يحدث بعد أن يتم قبول الإضافة ؟
تعبير عن إعجاب وتعارف
شوق_ انتظار _ حيرة _ غيرة _ وماذا أيضاً ؟
هل ستتطور خاصة إذا كان الطرفين أو واحد منهما يميل للآخر ؟
وإن تطورت وتعدت حدود الماسنجر فما صحة هذه العلاقة ؟