منتدى المسلسلات الهندية bollywood series
أهلا وسهلا بك في المنتدى الرسمي والأول للمسلسلات التركية


تسجيلك شرف كبير لنا ,


ونتمنى لك قضاء اجمل الأوقات معنا



الإدارة !!


منتدى المسلسلات الهندية bollywood series
أهلا وسهلا بك في المنتدى الرسمي والأول للمسلسلات التركية


تسجيلك شرف كبير لنا ,


ونتمنى لك قضاء اجمل الأوقات معنا



الإدارة !!

منتدى المسلسلات الهندية bollywood series
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دخول


descriptionhii2مين يحب يعرف النهاية؟؟؟؟الجزء الثالث

more_horiz
أسمر و نادين راحوا يتنزهوا مع بعض و كانوا فى منتهى
السعادة و راحوا بيته وجهزت الغداء و اتصله بـ"على" و لما
"على" جاه حس ان فيه حاجة غريبة بتحصل و لما سألهم فى ايه؟؟؟؟ و ليه
بيبصوا لبعض بالشكل ده راح أسمر طلع البلية الزرقاء و و ضعها على الطرابيزة (
المائدة ) فإبتسم "على" فقاله اسمر و المفاجآه هى: .....بص أسمر لغزل
فقال "على" يا جماعة فيه ايه؟؟؟؟؟ فطلعت غزل العروسة بتاعتها و هى صغيرة
فاتصدم "على" و مبقاش فاهم أى حاجة فقاله أسمر انت لسة مفهمتش؟؟؟ نادين
هى غزل ..."على" اتصدم أكتر و قال معقول؟؟؟ فقامت نادين و قالتله أنا
غزل يا "على" فحضنها جامد و حضنهم أسمر هما الاتنين و اخيرا رجعوا ال3
الأصحاب من جديد .....نادين سابت بيتها و قعدت عند أسمر لحد فتره فرحهم و
"على" كمان جاه و قعد معاهم و كانوا يجننوا مع بعض هما ال3 و كانوا بيروحوا للراجل العجوز
صاحبهم و صنعلهم 3 بليات زرق من الحجر الكريم و أهداها لكل واحد فيهم و كان الراجل
ده بالنسبة ليهم الأب.
غزل المزيفة كان صار الوقت انها تخرج من حياتهم بعد ما
غزل الحقيقية اتعرفت و قبل ما تمشى قالت لأسمر انها كانت معاهم فى الملجأ و كانت
بتحسد غزل لأنها عندها أصحاب زيهم و قالتله انها هى اللى بعتت ال3 أطفال بال3 أظرف
اللى فيهم الصورة القديمة بتاعتهم هما ال3 و ال3 بليات الزرق علشان ميفقدوش الأمل
انهم فى يوم من الأيام يتقابلوا تانى و فعلا ده حصل.
"على" كان بيزيد حبه لنادين قصدى غزل كل يوم .
بدأ الراجل الكبير زعيم المافيا فى الظهور فى الحلقات و
بالصدفة قابل غزل و لفت انتباهه الشبه الكبير اللى ما بينها و ما بين روزا لما
كانت صغيرة لأنه من الواضح ان فيه ماضى بيجمعه مع روزا.......بدأ يشك ان غزل ممكن
تكون بنته و كان بيراقبها على طول عن بعد.....و خطفها علشان يعملها تحليل الD
N A و لما فاقت لقت نفسها فى غرفة مليانة بصور روزا و هى
صغيرة و جالها حالة استغراب من الشبة الكبير اللى ما بينها و ما بين روزا...... و
حصل حوار بينها و بين الراجل الكبير.
بعد ما عرفت روزا من أسمر ان نادين هى غزل الحقيقة و انها
بنتها و بعد ما خطف الراجل الكبير غزل قالتله انها بنته و انه هو و
"على" لازم يتصرفوا و يمنعوه من انه يكتشف انها بنته و فعلا عملوا حاجة
تتعلق بنتايج التحاليل بحيث انها تطلع سلبية و فعلا و صلت التحاليل للراجل الكبير
بإنها مش بنته و كان غضبان و حاسس ان فى حاجة غلط . قدر أسمر ينقذ غزل و يخرجها منهناك.
يوم فرح أسمر على غزل كان كل شئ فى منتهى الروعة لحد ما
اترمت قنبلة دخان فى الفرح و اتخطفت غزل للمرة التانية برضه على ايد الراجل الكبير.فأسمر
راح ليه و قاله ياخده مكانها و يسيبها تروح و فعلا أخد أسمر و ساب غزل تروح فجرت
على "على" بس "على" كان بدأ يتعب و أغمى عليه قدامها فنقلته
المستشفى عند دكتور هى تعرفه و قالها ان "على" بيعانى من ورم و لازم
يتعمله عملية بره اسطنبول .....فى الفترة دى قعدت غزل تعمل المستحيل علشان تنقذ
أسمر و راحت لسليمان و ميرال علشان تطلب المساعدة بس للأسف مكنش بإيدهم اى حاجة
يعملوها لأن دى كانت أوامر من الراجل الكبير و محدش يقدر يعارض....راحت غزل تصلى
فى المسجد و تدعى ربنا انه يخلص أسمر من الخطر و فعلا قدر أسمر يهرب....و لما كانت
غزل ماشية فى الشارع لقت كنيسة فدخلتها و هى ماسكة الطوق بتاعها و لقت روزا هناك و
حصل حوار طويل ما بينهم و مقدرتش غزل تسامح روزا على اللى حصل معاها و انها اتخلت
عنها فقالتها روزا انها معملتش حاجة و انهم خدوها منها و هى صغيرة و مكنتش تقدر
تمنعهم بس غزل مكنتش قادرة تستوعب الكلام ده ...
و فى مرة من المرات قابلته بالصدفة فوق الجبل و حضنته
جامد قووى و قالتله انها كانت خايفة ليكون حصله حاجة و انه واحشها بس للأسف رد
أسمر عليها بجفاء و قالها انه شافها مع "على" و انه لازم يطلع من حياتهم
و يسيبهم....اتصدمت غزل فى الكلام اللى بيقوله أسمر و اتصدمت أكتر لأنه شك فيها و
على الرغم من انها بررتله اللى كان بيحصل الا انه مقتنعش ...فى الوقت ده جالهم
تليفون ان "على" تعب و اتنقل المستشفى و كان لازم يسافر بسرعة يتعالج و
بما ان غزل طبيبة و صديقة ليه فلازم تسافر معاه و كان الواجب على أسمر انه يرافقهم
بس أسمر رفض و ده خلى غزل تاخد موقف سلبى منه و تقلب عليه.
و فى مرة أسمر و غزل كانوا بيتخانقوا و بيضربوا بعض و
قعدت ترمى عليه حاجات و سكبت الماء عليه و ضربته بالمظلة و هو شدها من جزمتها و
قعها على السلالم مرتين و فضلوا يتخنقوا من أول باب البيت لحد باب الغرفة و راح
أسمر دفعها على السرير و كل ما تحاول تضربه بايدها يثبت ايدها لحد ما كل جسمها كان
متثبت و معرفتش تقوم أو تتحرك وهنا حصلت علاقة رومانسية ما بينهم.
فى اليوم التانى جت البنت اللى اتعرف عليها أسمر بيته
تطلب منه مساعده و لما دخلت عليهم غزل اتضايقت و غارت و أخدت ملابسها و تركت البيت
و راحت تجهز حاجات السفر عشان تسافر مع "على"
..و لما ركبت السيارة بصت من ظهر السيارة على أمل ان
أسمر ييجى و يجرى ورا السيارة زى ما عمل زمان بس للأسف ماجاش ...بس هو راح المطار
علشان يمنعها كانت الطيارة طلعت ..قعد يصرخ و ينادى باسمها بأعلى صوته و ركع على
الأرض وسط التراب و بكى.
بعد مرور سنة كاملة..أصبح أسمر من رجال الأعمال
المشهورين و صوره كانت فى كل المجلات و أصبح عنده شركة خاصة بيه لكنه كان دايما فى
اجتماعاته يسرح و يرسم عين غزل و يفتكرها.
غزل رجعت اسطنبول مع "على" و ابنها الصغير
مهند و راحوا كلهم يقعدوا فى بيت سليمان عند مامتها روزا بعد ما قدرت غزل تسامح
أمها و تتقبل الى حصل فى الماضى و تبدأ صفحة جديدة مع أمها....حتى والدة
"على" حالتها اتحسنت و اتعالجت ...و اجتمعت روزا مع والدة
"على" علشان يجهزوا غرفة حفيدهم ....و كانوا ال3 سعداء جدا
"على" و غزل و مهند ... و مهند و "على" كانوا قريبين جداا من
بعض ....أسمر شاف قد ايه ال3 بيشكلوا عيلة و كان بيراقب من بعيد من غير ما يقرب
منهم .
فى مرة تانية كان أسمر واقف قدام بيت غزل و شافته من
بعيد مقدرتش تمسك نفسها و جرت وحضنته و هو كمان مقدرش يمنع نفسه من انه يحضنها
بقوة.
أيسر كان أصبح على علاقة مغ ميرال و بالصدفة شاف غزل مع
ابنها ...فافتكر لما غزل فقدت الجنين ابنه فى الماضى فقرر يخطف الطفل و فعلا خطفه .
غزل صابتها حالة نفسية بعد خطف ابنها و عرف أسمر ان مهند
ابنه و كان لازم يلاقيه.....لما عرفت ميرال ان أيسر خطف ابن غزل قامت هى خطفاه من
أيسر وعطته للراجل الكبير وهنا عرف الراجل الكبير ان الولد حفيده لأنه يحمل نفس
الشامة ( العلامة ) على ذراعه .....روزا راحتله واترجته انه يرجع الولد لأمه.
قدر أسمر انه يرجع الولد و دخل غرفة غزل و كانت نايمة زى
الملاك فوضع الولد جنبها و هو كمان نام جنبهم و كان المنظر رائع ..الابن فى النصف
و الأب على اليمين و الأم على اليسار..رائع.
لما صحت غزل و لقت ابنها جنبها كانت هتطير من الفرح و
شكرت أسمر جداااا و رجعوا لبعض لأنهم لسة بيحبوا بعض بجنون.

descriptionhii2رد: مين يحب يعرف النهاية؟؟؟؟الجزء الثالث

more_horiz
شكرا كتير
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد