أسمر و نادين راحوا يتنزهوا مع بعض و كانوا فى منتهى
السعادة و راحوا بيته وجهزت الغداء و اتصله بـ"على" و لما
"على" جاه حس ان فيه حاجة غريبة بتحصل و لما سألهم فى ايه؟؟؟؟ و ليه
بيبصوا لبعض بالشكل ده راح أسمر طلع البلية الزرقاء و و ضعها على الطرابيزة (
المائدة ) فإبتسم "على" فقاله اسمر و المفاجآه هى: .....بص أسمر لغزل
فقال "على" يا جماعة فيه ايه؟؟؟؟؟ فطلعت غزل العروسة بتاعتها و هى صغيرة
فاتصدم "على" و مبقاش فاهم أى حاجة فقاله أسمر انت لسة مفهمتش؟؟؟ نادين
هى غزل ..."على" اتصدم أكتر و قال معقول؟؟؟ فقامت نادين و قالتله أنا
غزل يا "على" فحضنها جامد و حضنهم أسمر هما الاتنين و اخيرا رجعوا ال3
الأصحاب من جديد .....نادين سابت بيتها و قعدت عند أسمر لحد فتره فرحهم و
"على" كمان جاه و قعد معاهم و كانوا يجننوا مع بعض هما ال3 و كانوا بيروحوا للراجل العجوز
صاحبهم و صنعلهم 3 بليات زرق من الحجر الكريم و أهداها لكل واحد فيهم و كان الراجل
ده بالنسبة ليهم الأب.
غزل المزيفة كان صار الوقت انها تخرج من حياتهم بعد ما
غزل الحقيقية اتعرفت و قبل ما تمشى قالت لأسمر انها كانت معاهم فى الملجأ و كانت
بتحسد غزل لأنها عندها أصحاب زيهم و قالتله انها هى اللى بعتت ال3 أطفال بال3 أظرف
اللى فيهم الصورة القديمة بتاعتهم هما ال3 و ال3 بليات الزرق علشان ميفقدوش الأمل
انهم فى يوم من الأيام يتقابلوا تانى و فعلا ده حصل.
"على" كان بيزيد حبه لنادين قصدى غزل كل يوم .
بدأ الراجل الكبير زعيم المافيا فى الظهور فى الحلقات و
بالصدفة قابل غزل و لفت انتباهه الشبه الكبير اللى ما بينها و ما بين روزا لما
كانت صغيرة لأنه من الواضح ان فيه ماضى بيجمعه مع روزا.......بدأ يشك ان غزل ممكن
تكون بنته و كان بيراقبها على طول عن بعد.....و خطفها علشان يعملها تحليل الD
N A و لما فاقت لقت نفسها فى غرفة مليانة بصور روزا و هى
صغيرة و جالها حالة استغراب من الشبة الكبير اللى ما بينها و ما بين روزا...... و
حصل حوار بينها و بين الراجل الكبير.
بعد ما عرفت روزا من أسمر ان نادين هى غزل الحقيقة و انها
بنتها و بعد ما خطف الراجل الكبير غزل قالتله انها بنته و انه هو و
"على" لازم يتصرفوا و يمنعوه من انه يكتشف انها بنته و فعلا عملوا حاجة
تتعلق بنتايج التحاليل بحيث انها تطلع سلبية و فعلا و صلت التحاليل للراجل الكبير
بإنها مش بنته و كان غضبان و حاسس ان فى حاجة غلط . قدر أسمر ينقذ غزل و يخرجها منهناك.
يوم فرح أسمر على غزل كان كل شئ فى منتهى الروعة لحد ما
اترمت قنبلة دخان فى الفرح و اتخطفت غزل للمرة التانية برضه على ايد الراجل الكبير.فأسمر
راح ليه و قاله ياخده مكانها و يسيبها تروح و فعلا أخد أسمر و ساب غزل تروح فجرت
على "على" بس "على" كان بدأ يتعب و أغمى عليه قدامها فنقلته
المستشفى عند دكتور هى تعرفه و قالها ان "على" بيعانى من ورم و لازم
يتعمله عملية بره اسطنبول .....فى الفترة دى قعدت غزل تعمل المستحيل علشان تنقذ
أسمر و راحت لسليمان و ميرال علشان تطلب المساعدة بس للأسف مكنش بإيدهم اى حاجة
يعملوها لأن دى كانت أوامر من الراجل الكبير و محدش يقدر يعارض....راحت غزل تصلى
فى المسجد و تدعى ربنا انه يخلص أسمر من الخطر و فعلا قدر أسمر يهرب....و لما كانت
غزل ماشية فى الشارع لقت كنيسة فدخلتها و هى ماسكة الطوق بتاعها و لقت روزا هناك و
حصل حوار طويل ما بينهم و مقدرتش غزل تسامح روزا على اللى حصل معاها و انها اتخلت
عنها فقالتها روزا انها معملتش حاجة و انهم خدوها منها و هى صغيرة و مكنتش تقدر
تمنعهم بس غزل مكنتش قادرة تستوعب الكلام ده ...
و فى مرة من المرات قابلته بالصدفة فوق الجبل و حضنته
جامد قووى و قالتله انها كانت خايفة ليكون حصله حاجة و انه واحشها بس للأسف رد
أسمر عليها بجفاء و قالها انه شافها مع "على" و انه لازم يطلع من حياتهم
و يسيبهم....اتصدمت غزل فى الكلام اللى بيقوله أسمر و اتصدمت أكتر لأنه شك فيها و
على الرغم من انها بررتله اللى كان بيحصل الا انه مقتنعش ...فى الوقت ده جالهم
تليفون ان "على" تعب و اتنقل المستشفى و كان لازم يسافر بسرعة يتعالج و
بما ان غزل طبيبة و صديقة ليه فلازم تسافر معاه و كان الواجب على أسمر انه يرافقهم
بس أسمر رفض و ده خلى غزل تاخد موقف سلبى منه و تقلب عليه.
و فى مرة أسمر و غزل كانوا بيتخانقوا و بيضربوا بعض و
قعدت ترمى عليه حاجات و سكبت الماء عليه و ضربته بالمظلة و هو شدها من جزمتها و
قعها على السلالم مرتين و فضلوا يتخنقوا من أول باب البيت لحد باب الغرفة و راح
أسمر دفعها على السرير و كل ما تحاول تضربه بايدها يثبت ايدها لحد ما كل جسمها كان
متثبت و معرفتش تقوم أو تتحرك وهنا حصلت علاقة رومانسية ما بينهم.
فى اليوم التانى جت البنت اللى اتعرف عليها أسمر بيته
تطلب منه مساعده و لما دخلت عليهم غزل اتضايقت و غارت و أخدت ملابسها و تركت البيت
و راحت تجهز حاجات السفر عشان تسافر مع "على"
..و لما ركبت السيارة بصت من ظهر السيارة على أمل ان
أسمر ييجى و يجرى ورا السيارة زى ما عمل زمان بس للأسف ماجاش ...بس هو راح المطار
علشان يمنعها كانت الطيارة طلعت ..قعد يصرخ و ينادى باسمها بأعلى صوته و ركع على
الأرض وسط التراب و بكى.
بعد مرور سنة كاملة..أصبح أسمر من رجال الأعمال
المشهورين و صوره كانت فى كل المجلات و أصبح عنده شركة خاصة بيه لكنه كان دايما فى
اجتماعاته يسرح و يرسم عين غزل و يفتكرها.
غزل رجعت اسطنبول مع "على" و ابنها الصغير
مهند و راحوا كلهم يقعدوا فى بيت سليمان عند مامتها روزا بعد ما قدرت غزل تسامح
أمها و تتقبل الى حصل فى الماضى و تبدأ صفحة جديدة مع أمها....حتى والدة
"على" حالتها اتحسنت و اتعالجت ...و اجتمعت روزا مع والدة
"على" علشان يجهزوا غرفة حفيدهم ....و كانوا ال3 سعداء جدا
"على" و غزل و مهند ... و مهند و "على" كانوا قريبين جداا من
بعض ....أسمر شاف قد ايه ال3 بيشكلوا عيلة و كان بيراقب من بعيد من غير ما يقرب
منهم .
فى مرة تانية كان أسمر واقف قدام بيت غزل و شافته من
بعيد مقدرتش تمسك نفسها و جرت وحضنته و هو كمان مقدرش يمنع نفسه من انه يحضنها
بقوة.
أيسر كان أصبح على علاقة مغ ميرال و بالصدفة شاف غزل مع
ابنها ...فافتكر لما غزل فقدت الجنين ابنه فى الماضى فقرر يخطف الطفل و فعلا خطفه .
غزل صابتها حالة نفسية بعد خطف ابنها و عرف أسمر ان مهند
ابنه و كان لازم يلاقيه.....لما عرفت ميرال ان أيسر خطف ابن غزل قامت هى خطفاه من
أيسر وعطته للراجل الكبير وهنا عرف الراجل الكبير ان الولد حفيده لأنه يحمل نفس
الشامة ( العلامة ) على ذراعه .....روزا راحتله واترجته انه يرجع الولد لأمه.
قدر أسمر انه يرجع الولد و دخل غرفة غزل و كانت نايمة زى
الملاك فوضع الولد جنبها و هو كمان نام جنبهم و كان المنظر رائع ..الابن فى النصف
و الأب على اليمين و الأم على اليسار..رائع.
لما صحت غزل و لقت ابنها جنبها كانت هتطير من الفرح و
شكرت أسمر جداااا و رجعوا لبعض لأنهم لسة بيحبوا بعض بجنون.
السعادة و راحوا بيته وجهزت الغداء و اتصله بـ"على" و لما
"على" جاه حس ان فيه حاجة غريبة بتحصل و لما سألهم فى ايه؟؟؟؟ و ليه
بيبصوا لبعض بالشكل ده راح أسمر طلع البلية الزرقاء و و ضعها على الطرابيزة (
المائدة ) فإبتسم "على" فقاله اسمر و المفاجآه هى: .....بص أسمر لغزل
فقال "على" يا جماعة فيه ايه؟؟؟؟؟ فطلعت غزل العروسة بتاعتها و هى صغيرة
فاتصدم "على" و مبقاش فاهم أى حاجة فقاله أسمر انت لسة مفهمتش؟؟؟ نادين
هى غزل ..."على" اتصدم أكتر و قال معقول؟؟؟ فقامت نادين و قالتله أنا
غزل يا "على" فحضنها جامد و حضنهم أسمر هما الاتنين و اخيرا رجعوا ال3
الأصحاب من جديد .....نادين سابت بيتها و قعدت عند أسمر لحد فتره فرحهم و
"على" كمان جاه و قعد معاهم و كانوا يجننوا مع بعض هما ال3 و كانوا بيروحوا للراجل العجوز
صاحبهم و صنعلهم 3 بليات زرق من الحجر الكريم و أهداها لكل واحد فيهم و كان الراجل
ده بالنسبة ليهم الأب.
غزل المزيفة كان صار الوقت انها تخرج من حياتهم بعد ما
غزل الحقيقية اتعرفت و قبل ما تمشى قالت لأسمر انها كانت معاهم فى الملجأ و كانت
بتحسد غزل لأنها عندها أصحاب زيهم و قالتله انها هى اللى بعتت ال3 أطفال بال3 أظرف
اللى فيهم الصورة القديمة بتاعتهم هما ال3 و ال3 بليات الزرق علشان ميفقدوش الأمل
انهم فى يوم من الأيام يتقابلوا تانى و فعلا ده حصل.
"على" كان بيزيد حبه لنادين قصدى غزل كل يوم .
بدأ الراجل الكبير زعيم المافيا فى الظهور فى الحلقات و
بالصدفة قابل غزل و لفت انتباهه الشبه الكبير اللى ما بينها و ما بين روزا لما
كانت صغيرة لأنه من الواضح ان فيه ماضى بيجمعه مع روزا.......بدأ يشك ان غزل ممكن
تكون بنته و كان بيراقبها على طول عن بعد.....و خطفها علشان يعملها تحليل الD
N A و لما فاقت لقت نفسها فى غرفة مليانة بصور روزا و هى
صغيرة و جالها حالة استغراب من الشبة الكبير اللى ما بينها و ما بين روزا...... و
حصل حوار بينها و بين الراجل الكبير.
بعد ما عرفت روزا من أسمر ان نادين هى غزل الحقيقة و انها
بنتها و بعد ما خطف الراجل الكبير غزل قالتله انها بنته و انه هو و
"على" لازم يتصرفوا و يمنعوه من انه يكتشف انها بنته و فعلا عملوا حاجة
تتعلق بنتايج التحاليل بحيث انها تطلع سلبية و فعلا و صلت التحاليل للراجل الكبير
بإنها مش بنته و كان غضبان و حاسس ان فى حاجة غلط . قدر أسمر ينقذ غزل و يخرجها منهناك.
يوم فرح أسمر على غزل كان كل شئ فى منتهى الروعة لحد ما
اترمت قنبلة دخان فى الفرح و اتخطفت غزل للمرة التانية برضه على ايد الراجل الكبير.فأسمر
راح ليه و قاله ياخده مكانها و يسيبها تروح و فعلا أخد أسمر و ساب غزل تروح فجرت
على "على" بس "على" كان بدأ يتعب و أغمى عليه قدامها فنقلته
المستشفى عند دكتور هى تعرفه و قالها ان "على" بيعانى من ورم و لازم
يتعمله عملية بره اسطنبول .....فى الفترة دى قعدت غزل تعمل المستحيل علشان تنقذ
أسمر و راحت لسليمان و ميرال علشان تطلب المساعدة بس للأسف مكنش بإيدهم اى حاجة
يعملوها لأن دى كانت أوامر من الراجل الكبير و محدش يقدر يعارض....راحت غزل تصلى
فى المسجد و تدعى ربنا انه يخلص أسمر من الخطر و فعلا قدر أسمر يهرب....و لما كانت
غزل ماشية فى الشارع لقت كنيسة فدخلتها و هى ماسكة الطوق بتاعها و لقت روزا هناك و
حصل حوار طويل ما بينهم و مقدرتش غزل تسامح روزا على اللى حصل معاها و انها اتخلت
عنها فقالتها روزا انها معملتش حاجة و انهم خدوها منها و هى صغيرة و مكنتش تقدر
تمنعهم بس غزل مكنتش قادرة تستوعب الكلام ده ...
و فى مرة من المرات قابلته بالصدفة فوق الجبل و حضنته
جامد قووى و قالتله انها كانت خايفة ليكون حصله حاجة و انه واحشها بس للأسف رد
أسمر عليها بجفاء و قالها انه شافها مع "على" و انه لازم يطلع من حياتهم
و يسيبهم....اتصدمت غزل فى الكلام اللى بيقوله أسمر و اتصدمت أكتر لأنه شك فيها و
على الرغم من انها بررتله اللى كان بيحصل الا انه مقتنعش ...فى الوقت ده جالهم
تليفون ان "على" تعب و اتنقل المستشفى و كان لازم يسافر بسرعة يتعالج و
بما ان غزل طبيبة و صديقة ليه فلازم تسافر معاه و كان الواجب على أسمر انه يرافقهم
بس أسمر رفض و ده خلى غزل تاخد موقف سلبى منه و تقلب عليه.
و فى مرة أسمر و غزل كانوا بيتخانقوا و بيضربوا بعض و
قعدت ترمى عليه حاجات و سكبت الماء عليه و ضربته بالمظلة و هو شدها من جزمتها و
قعها على السلالم مرتين و فضلوا يتخنقوا من أول باب البيت لحد باب الغرفة و راح
أسمر دفعها على السرير و كل ما تحاول تضربه بايدها يثبت ايدها لحد ما كل جسمها كان
متثبت و معرفتش تقوم أو تتحرك وهنا حصلت علاقة رومانسية ما بينهم.
فى اليوم التانى جت البنت اللى اتعرف عليها أسمر بيته
تطلب منه مساعده و لما دخلت عليهم غزل اتضايقت و غارت و أخدت ملابسها و تركت البيت
و راحت تجهز حاجات السفر عشان تسافر مع "على"
..و لما ركبت السيارة بصت من ظهر السيارة على أمل ان
أسمر ييجى و يجرى ورا السيارة زى ما عمل زمان بس للأسف ماجاش ...بس هو راح المطار
علشان يمنعها كانت الطيارة طلعت ..قعد يصرخ و ينادى باسمها بأعلى صوته و ركع على
الأرض وسط التراب و بكى.
بعد مرور سنة كاملة..أصبح أسمر من رجال الأعمال
المشهورين و صوره كانت فى كل المجلات و أصبح عنده شركة خاصة بيه لكنه كان دايما فى
اجتماعاته يسرح و يرسم عين غزل و يفتكرها.
غزل رجعت اسطنبول مع "على" و ابنها الصغير
مهند و راحوا كلهم يقعدوا فى بيت سليمان عند مامتها روزا بعد ما قدرت غزل تسامح
أمها و تتقبل الى حصل فى الماضى و تبدأ صفحة جديدة مع أمها....حتى والدة
"على" حالتها اتحسنت و اتعالجت ...و اجتمعت روزا مع والدة
"على" علشان يجهزوا غرفة حفيدهم ....و كانوا ال3 سعداء جدا
"على" و غزل و مهند ... و مهند و "على" كانوا قريبين جداا من
بعض ....أسمر شاف قد ايه ال3 بيشكلوا عيلة و كان بيراقب من بعيد من غير ما يقرب
منهم .
فى مرة تانية كان أسمر واقف قدام بيت غزل و شافته من
بعيد مقدرتش تمسك نفسها و جرت وحضنته و هو كمان مقدرش يمنع نفسه من انه يحضنها
بقوة.
أيسر كان أصبح على علاقة مغ ميرال و بالصدفة شاف غزل مع
ابنها ...فافتكر لما غزل فقدت الجنين ابنه فى الماضى فقرر يخطف الطفل و فعلا خطفه .
غزل صابتها حالة نفسية بعد خطف ابنها و عرف أسمر ان مهند
ابنه و كان لازم يلاقيه.....لما عرفت ميرال ان أيسر خطف ابن غزل قامت هى خطفاه من
أيسر وعطته للراجل الكبير وهنا عرف الراجل الكبير ان الولد حفيده لأنه يحمل نفس
الشامة ( العلامة ) على ذراعه .....روزا راحتله واترجته انه يرجع الولد لأمه.
قدر أسمر انه يرجع الولد و دخل غرفة غزل و كانت نايمة زى
الملاك فوضع الولد جنبها و هو كمان نام جنبهم و كان المنظر رائع ..الابن فى النصف
و الأب على اليمين و الأم على اليسار..رائع.
لما صحت غزل و لقت ابنها جنبها كانت هتطير من الفرح و
شكرت أسمر جداااا و رجعوا لبعض لأنهم لسة بيحبوا بعض بجنون.