الله من يصنع الجمال!
حينما أتأمل في السماء بألوانها وخطوطها وبروعة الشفق وقت الغروب وسحر الجبال في ختام يوم يتحدث بأجواء الربيع المعتدلة ونسمة الليل الباردة . أشعر بعظمة الله وبعظمة الصنع المتقنة.
حديث من الجمال يمتلك قلبي ،غير أني أصرفه في قراءة الجمال الرباني الذي يمنحه الله لأهل الأرض ولمخلوقاته.
جمالٌ يتحدث عن منع النفس من هواها للإبحار في ملامح الكون.والتعرف على عظمة الخالق.
كثيرا ما سألت قلبي لم خلق الله الجمال؟!
ولم منح الله يوسف عليه السلام الجمال؟!
ولم يغزو الجمال الفكر والعقل ويغيب البصيرة؟!
أسئلة تدور في عقلي وتجعلني أتحدث بشغف عن الله.
تمنحني طاقة كبيرة لألمس مساحات الجمال في الكون،، مساحة الزرع الأخضر،، والورود الرائعة ،، والحيوانات المبهرة.ودقة الصنع في خلق الإنسان والكون.
ثم إن أسئلتي عن الجمال تتعدى الشكل الخارجي و تغوص في المضمون فكم من عاشقٍ لروح وكم من محبٍ لمضمون.
وكم من متأملٍ يرى الجمال في الصمت.
طرقٌ عالي في عقلي ومطرقة من الأفكار تهز رأسي مع كل شيء جميل .
أتأمل ملامح وجهي لأنظر في عيني أقترب أكثر وأكثر لأقرأ دقة الصنع الرباني،، قسماتي المتناسقة في حجمها تدلني على جمال الله .
جمال يحدثني عن الله وعن دقة صنعه،، ثم إني أعجب من كل عملية تجميل تعترض على صنعة الله،، أنظر في ملامح المغيرين في خلقهم ،، أتأملهم فأجد تشويه مشرط الطبيب على أنوفهم ووجناتهم وأتذكر جمال الطبيعة الذي أوجده الله.
أقرُّ في ذاتي أن الله جميلٌ ويحب الجمال لذلك خلقنا في أكمل صورة وأجمل هيئة وأتقن صنعة.
إنه صنع الله في الكون فلا يوازيه أي جمال.
حينما أتأمل في السماء بألوانها وخطوطها وبروعة الشفق وقت الغروب وسحر الجبال في ختام يوم يتحدث بأجواء الربيع المعتدلة ونسمة الليل الباردة . أشعر بعظمة الله وبعظمة الصنع المتقنة.
حديث من الجمال يمتلك قلبي ،غير أني أصرفه في قراءة الجمال الرباني الذي يمنحه الله لأهل الأرض ولمخلوقاته.
جمالٌ يتحدث عن منع النفس من هواها للإبحار في ملامح الكون.والتعرف على عظمة الخالق.
كثيرا ما سألت قلبي لم خلق الله الجمال؟!
ولم منح الله يوسف عليه السلام الجمال؟!
ولم يغزو الجمال الفكر والعقل ويغيب البصيرة؟!
أسئلة تدور في عقلي وتجعلني أتحدث بشغف عن الله.
تمنحني طاقة كبيرة لألمس مساحات الجمال في الكون،، مساحة الزرع الأخضر،، والورود الرائعة ،، والحيوانات المبهرة.ودقة الصنع في خلق الإنسان والكون.
ثم إن أسئلتي عن الجمال تتعدى الشكل الخارجي و تغوص في المضمون فكم من عاشقٍ لروح وكم من محبٍ لمضمون.
وكم من متأملٍ يرى الجمال في الصمت.
طرقٌ عالي في عقلي ومطرقة من الأفكار تهز رأسي مع كل شيء جميل .
أتأمل ملامح وجهي لأنظر في عيني أقترب أكثر وأكثر لأقرأ دقة الصنع الرباني،، قسماتي المتناسقة في حجمها تدلني على جمال الله .
جمال يحدثني عن الله وعن دقة صنعه،، ثم إني أعجب من كل عملية تجميل تعترض على صنعة الله،، أنظر في ملامح المغيرين في خلقهم ،، أتأملهم فأجد تشويه مشرط الطبيب على أنوفهم ووجناتهم وأتذكر جمال الطبيعة الذي أوجده الله.
أقرُّ في ذاتي أن الله جميلٌ ويحب الجمال لذلك خلقنا في أكمل صورة وأجمل هيئة وأتقن صنعة.
إنه صنع الله في الكون فلا يوازيه أي جمال.
